اسم الکتاب : بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين الجزء : 1 صفحة : 296
فضل السّورة
لم يرد فيه سوى أَحاديث ظاهرة الضعف، منها: مَن قرأَ هذه السّورة كان له قنطار ومائتا أُوقيّة، كلّ أُوقية أَثقلُ من السّماوات والأَرض، وله بوزن ذلك درجةٌ فى الجنَّة، وكان له كأَجر مَن آمن بالله، وزاحم يعقوب فى فتنه، وحُشرَ يوم القيامة مع السّاجدين، ويمر على جسر جهنَّم كالبرق الخاطف. وعن جعفر: إِنَّ من قرأَ هذه السّورة كلّ ليلة جمعة لا يموت حتَّى يدرك درجة الأَبدال. وقال علىّ: من قرأَ سبحان لم يخرج من الدّنيا حتى يأكل من ثمار الجنَّة، ويشرب من أَنهارها، ويُغرس له بكلِّ آية نخلةٌ فى الجنَّة.
اسم الکتاب : بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين الجزء : 1 صفحة : 296