responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المكتفى في الوقف والابتدا المؤلف : الداني، أبو عمرو    الجزء : 1  صفحة : 227
{أيان يوم القيامة} كاف. ومثله {لا وزر} ومثله {المستقر} ومثله {بما قدم وأخر} .
{معاذيره} تام، أي: لو اعتذر مما قد أتى.
(161) حدثنا الخاقاني قال: حدثنا أحمد بن محمد قال: حدثنا علي بن عبد العزيز قال: حدثنا أبو عبيد قال: حدثنا مروان بن معاوية عن نعيم بن أبي بسطام عن أبيه عن الضحاك في قوله ((ولو ألقى معاذيره)) قال: ستوره. وأهل اليمن يسمون الستر المعذار.
{لتعجل به} تام، وقيل: كاف. ورأس آية في الكوفي.
{وقرآنه} كاف. ومثله {بيانه} ومثله {وتذرون الآخرة} ومثله {إلى ربها ناظرة} .
{فاقرة} تام. {المساق} كاف.
{ثم أولى لك فأولى} تام. ومثله {سدى} {والأنثى} كاف.
سورة الإنسان
{مذكوراً} كاف.
{نبتليه} تام لأن الفاء مقدمة. والمعنى: فجعلناه سميعاً بصيراً لنبتليه أي لنختبره. {وإما كفوراً} [تام] ومثله {وسعيراً} .
{تفجيراً} تام. وقيل: كاف. ثم أخبر بحال الأبرار ونعتهم.
{قمطريراً} تام {مشكوراً} تمام القصة، وبين ذلك وقوف كافية. وقال الدينوري: {وإذا رأيت ثم} تمام، والمعنى: إذا رأيت ما ثم. وليس بتام لأن ((رأيت)) الثانية جواب ((إذا)) فلا يتم الكلام دونها.
ومن قرأ ((عاليهم)) بإسكان الياء ابتدأ به لأنه مبتدأ وخبره ((ثياب سندس)) ، ومن قرأ

اسم الکتاب : المكتفى في الوقف والابتدا المؤلف : الداني، أبو عمرو    الجزء : 1  صفحة : 227
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست