اسم الکتاب : المكتفى في الوقف والابتدا المؤلف : الداني، أبو عمرو الجزء : 1 صفحة : 209
سورة الرحمن عز وجل
{علمه البيان} تام. وقيل: كاف {يسجدان} تام.
و {الميزان} كاف.
{ولا تخسروا الميزان} تام. ومثله {والريحان} ومثله {كالفخار} ومثله {من نار} ومثله {ورب المغربين} ومثله {لا يبغيان} ومثله {والمرجان} ومثله {كالأعلام} ومثله {والإكرام} ومثله {في السماوات والأرض} ومثله {في شأن} لمن قرأ {سنفرغ لكم} بالنون. ومن قرأ بالياء لم يتم الوقف [قبله] لاتصاله به وكونه كلاماً واحداً.
(148) حدثنا ابن فراس قال: حدثنا محمد قال: [حدثنا سعيد قال] : حدثنا سفيان عن الأعمش عن أبي راشد عن عبيد بن عمير في قوله ((كل يوم هو في شأن)) قال: من شأنه يصحب مسافراً ويشفي مريضاً ويفك عانياً.
{فانفذوا} تام. {بسلطان} كاف.
{فلا تنتصران} تام ومثله {وبين حميم آن} {ذواتا أفنان} كاف.
(149) حدثنا محمد بن أحمد قال: حدثنا ابن الأنباري قال: حدثنا الكديمي قال: حدثنا يحيى بن عمر الليثي قال: حدثنا مسلم بن قتيبة عن عبد الله بن النعمان عن عكرمة في قول الله تبارك وتعالى ((ذواتا أفنان)) قال: ذواتا ظل، وأفنان: أغصان.
{ولا جان} تام.
{وجنى الجنتين دانٍ} كاف.
اسم الکتاب : المكتفى في الوقف والابتدا المؤلف : الداني، أبو عمرو الجزء : 1 صفحة : 209