responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المكتفى في الوقف والابتدا المؤلف : الداني، أبو عمرو    الجزء : 1  صفحة : 198
سورة محمد صلى الله عليه وسلم
{وأصلح بالهم} تام. {الحق من ربهم} كاف.
{للناس أمثالهم} تام. ومثله {أوزارها} وقيل: كاف، وهو رأس آية في غير الكوفي. ومثله {بعضكم ببعض} . ومثله {عرفها لهم} ومثله {ويثبت أقدامكم} .
{فتعساً لهم} كاف. ومثله {وأضل أعمالهم} . {فأحبط أعمالهم} كاف، وقيل: تام. {دمر الله عليهم} كاف. ومثله {وللكافرين أمثالها} .
{لا مولى لهم} تام. ومثله {من تحتها الأنهار} ومثله {والنار مثوى لهم} . ومثله {فلا ناصر لهم} ومثله {واتبعوا أهواءهم} ومثله {أمعاءهم} ومثله {ذكراهم} ومثله {والمؤمنات} ومثله {ومثواكم} .
{فأولى لهم} كاف، وقيل: تام. ومثله {وقولٌ معروف} .
وروى أبو صالح عن ابن عباس أنه قال: ((فأولى لهم)) تمام الكلام، ثم قال ((طاعة)) . أي: للذين آمنوا منهم طاعة وقول معروف. والأول أصح. وترتفع ((الطاعة)) بتقدير: منا طاعة، أو أمرنا طاعة، أو طاعة أمثل.
{خيراً لهم} تام.
{أرحامكم} كاف. {أقفالها} تام.
{سول لهم} كاف، سواء قرئ {وأملي لهم} على تسمية الفاعل، و ((أملي لهم)) على ما لم يسم فاعله. و ((أملي لهم)) على الإخبار، لأن الإملاء في كل القراءات مسند إلى الله تعالى كقوله {فأمليت للكافرين} فيحسن قطعه من التسويل الذي هو مسند إلى الشيطان {وأملي لهم} كاف للكل. ومثله {وأدبارهم}
{وأضغانهم} تام. وقيل: كاف. {بسيماهم} كاف.

اسم الکتاب : المكتفى في الوقف والابتدا المؤلف : الداني، أبو عمرو    الجزء : 1  صفحة : 198
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست