responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المكتفى في الوقف والابتدا المؤلف : الداني، أبو عمرو    الجزء : 1  صفحة : 144
{توابٌ حكيم} تام. والجواب محذوف، وتقديره: لهلكتم أو لعذبكم. {عذابٌ عظيم} كاف. وكذلك رؤوس الآي في العشر {بل هو خيرٌ لكم} كاف. ومثله {من الإثم} . ومثله {بأربعة شهداء} ومثله {في الدنيا والآخرة} {رؤوف رحيم} تام.
{بالفحشاء والمنكر} تام. {يزكي من يشاء} كاف. وقيل: تام.
{في سبيل الله} كاف. ومثله {وليصفحوا} ومثله {يغفر الله لكم} . {غفورٌ رحيم} تام. {مما يقولون} كاف. {وزرقٌ كريم} تام. {هو أزكى لكم} شبيه بالتام ورأس الآية أتم. {فيها متاعٌ لكم} كاف. {وما تكتمون} تام.
{إلا ما ظهر منها} كاف. وقيل: تام. {على عورات النساء} أتم منه. {من زينتهن} أتم منه. {تفلحون} تام. {من فضله} الأول كاف. {من فضله} الثاني تام، ومثله {الذي آتاكم} . {عرض الحياة الدنيا} كاف.
{غفورٌ رحيم} تام. ومثله {للمتقين} {نور السماوات والأرض} كاف. {فيها مصباح} كاف ومثله {في زجاجة} . {ولو لم تمسسه نار} كاف. وقيل: تام. {نورٌ على نور} كاف. ومثله {لنوره من يشاء} . ومثله {الأمثال للناس} . {عليم} تام.
ومن قرأ {يسبح له} بفتح الباء وأقام الجار والمجرور مقام الفاعل وقف على {الآصال} وهو رأس آية في الكوفي والبصري والشامي، وابتدأ بقوله ((رجال)) ، هذا إذا رفعهم بفعل مقدر، كأنه قال: يسبح له فيها رجال، أو رفعه بإضمار مبتدإ تقديره: هم رجال. فإن رفعهم بالظرف الذي هو في قوله {في بيوت} لم يقف على ما قبله. ومن قرأ بكسر الباء لم يبتدئ، بهم أيضاً لأنهم فاعلون ((يسبح)) .
{والأبصار} كاف [وهو] رأس آية {من فضله} كاف. وقيل: تام. {بغير حساب} تام {من فوقه موج} كاف.

اسم الکتاب : المكتفى في الوقف والابتدا المؤلف : الداني، أبو عمرو    الجزء : 1  صفحة : 144
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست