responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المكتفى في الوقف والابتدا المؤلف : الداني، أبو عمرو    الجزء : 1  صفحة : 107
سورة الرعد
{المر} تام. وقيل: كاف. وقد ذكر. {تلك آيات الكتاب} تام إذا ارتفع ((والذي أنزل)) بالابتداء والخبر ((الحق)) ، وهو الاختيار.
{من ربك الحق} كاف. {لا يؤمنون} تام. وكذلك الآي بعد. {الذي رفع السماوات} كاف، ثم تبتدئ {بغير عمد ترونها} أي: ترونها بلا عمد.
{لأجلٍ مسمى} كاف. ومثله {زوجين اثنين} ومثله {النهار} . ومثله {في الأكل} . {لقوم يتفكرون} تام. ومثله {لقوم يعقلون} . ومثله {خالدون} . {المثلات} كاف. {إنما أنت منذرٌ} كاف. وقيل: تام. {ولكل قوم هادٍ} تام. {وما تزداد} كاف. وقيل: تام. {بمقدار} كاف. وقيل: تام {المتعال} تام.
{ومن جهر به} كاف. ومثله {وساربٌ بالنهار} وهو رأس آية. {من أمر الله} تام. أي بأمر الله. ((ما بأنفسهم)) كاف. وقيل: تام. ومثله {فلا مرد له} وهو أتم منه. ((من وال)) تام. ومثله {وله دعوة الحق} . ومثله {وما هو ببالغه} . ومثله {إلا في ضلال} . ومثله {والآصال} .
{قل الله} كاف. ومثله ((نفعاً ولا ضراً)) ومثله {الظلمات والنور} . ومثله {فتشابه الخلق عليهم} . ورأس الآية أكفى.
{زبدٌ مثله} كاف. ومثله {فيمكث في الأرض} . {يضرب الله الأمثال} تام. ورأس آية. ومثله {لربهم الحسنى} ههنا الجنة، وهي في موضع رفع بالابتداء والخبر في المجرور قبلها الذي هو {للذين استجابوا} .
(81) حدثنا محمد بن عبد الله المري قال: ثنا أبي قال: حدثنا علي قال: ثنا أحمد قال: ثنا ابن سلام قال: قال قتادة: الحسنى هي الجنة.

اسم الکتاب : المكتفى في الوقف والابتدا المؤلف : الداني، أبو عمرو    الجزء : 1  صفحة : 107
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست