responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 88
أصحاب اليمن تام ويبتدئ في جنات أي هم في جنات في سقر كاف وكذا أتانا اليقين ولشافعين ومن قسورة منثرة تام والأحسن الوقف على كلا الآخرة كاف تذكرة صالح فمن شاء ذكره حسن إلا أن يشاء الله كاف آخر السورة تام.

سورة القيامة مكية
لا صلة وقيل رد الكلام في السورة المتقدمة كأنهم أنكروا البعث فقيل لا وقوله اقسم قسم وجوابه محذوف تقديره لتبعثن ولتحاسبن بقرينة قوله أيحسب الإنسان أن لن تجمع عظامه فالوقف على اللوامة كاف عظامه بلى تام وقال أبو عمرو كاف وقيل والمعنى بلى نجمعها ويجوز الوقف على كلا لاوزر حسن المستقر تام وأخر كاف معاذيره حسن لتعجل به تام جمعه وقرآنه كاف بيانه تام ولا يوقف على كلا هنا لأنها ليست بمعنى الرد بل بمعنى إلا الآخرة تام ناظرة حسن فاقرة تام كلا لا يجوز عليها هنا بحال المساق كاف فأولي تام وكذا سدي والأنثى وآخر السورة.

سورة الإنسان مكية أو مدنية
مذكورا كاف نبتليه تام عند بعضهم بصيرا حسن كفورا تام وكذا سعيرا تفجيرا حسن مستطيرا صالح وكذا ولاشكور لقطريرا تام وسرورا صالح وكذا على الأرائك وتذليلا وهو أصلحها كانت قواريرا كاف وكذا تقديرا وسلسبيلا والعامة تقف على إذا رأيت ثم وليس بشيء لان الجواب بعده كبيرا صالح وإستبرق كاف من فضة صالح طهورا كاف مشكورا تام تنزيلا حسن وكذا كفورا وأصيلا تام وكذا ثقيلا أسرهم كاف تبديلا تام تذكرة صالح سبيلا حسن حكيما كاف في رحمته تام وكذا آخر السورة.

سورة المرسلات مكية
لواقع تام وهو آخر جواب الأقسام ليوم الفصل تام وكذا ما يوم الفصل وللمكذبين هنا وفيما يأتي منه في هذه السورة الأولين كاف الآخرين صالح وقال أبو عمرو كاف وهو احسن بالمجرمين حسن وقال أبو عمرو تام فقدرنا كاف انقادرون حسن وكذا فراتا وبه تكذبون من اللهب كاف صفر تام فيعتذرون حسن وكذا فكيدون يشتهون كاف وكذا تعملون المحسنين وكذا مجرمون ولا يركعون آخر السورة تام.

سورة النبأ مكية
عم يتساءلون كاف ثم قال تعالى عن النبأ العظيم وهو شبيه بقوله لمن الملك اليوم ثم رد على نفسه فقال لله الواحد القهار مختلفون حسن كلا لا يوقف هنا عليه ثم كلا سيعلمون تام وقال أبو عمرو كاف أوتاد جائز وكذا سباتا ومعاشا وجنات ألفافا تام وكذا سرابا أحقابا كاف وأجاز قوم الوقف على ولا شرابا ويبتدئ إلا حميم بمعنى لكن حميما ولا أستحسنه وفاقا كاف وكذا حسابا كذابا تام وكذا عذابا دهاقا كاف حسابا حسن وكذا وما بينهما وقال أبو عمرو فيهما كاف وهذا لمن رفع خبرا مبتدأ محذوف ورفع الرحمن مبتدأ أما من جرهما فلا يقف قبلهما لأنهما بدلان من ربك ومن رفع الرحمن بدلا من رب السموات لم يقف على وما بينهما خطابا كاف صوابا تام وكذا مآبا ولا أنكر على وقف على اليوم الحق قريبا صالح آخر السورة تام.

سورة النازعات مكية
وجواب الأقسام المذكورة محذوف تقديره هذه الأشياء لتبعثن يوم ترجف الراجفة تنبعها الرادفة كاف خاشعة صالح وقال أبو عمرو تام خاسرة تام وكذا بالساهرة طوى كاف فتخشى صالح والأولى تام وما ذكرنا انه تام من هذه

اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 88
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست