responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 82
حسن وقياس ما مر صالح أتوا صوابه كاف وكذا طاغون المؤمنين تام ليعبدون حسن وكذا يطمون المتين كاف وكذا يستعجلون آخر السورة تام.

سورة والطور مكية
لواقع حسن لأنه جواب الأقسام المذكورة بأحسن منه الوقف على ماله من دافع إن نصب يوم تمور بمقدّر كاذكر سيرا حسن يلعبون كاف وأكفى منه دعا تكذبون حسن وكذا لا تبصرون سواء عليكم كاف تعملون تام ربهم صالح عذاب الجحيم كاف وكذا تعملون ومصفوفة وبحور عين بهم ذرياتهم صالح من عملهم من شيء تام وكذا وكذا بما كسب رهين ولا تأثيم كاف مكنون حسن من قبل ندعوه تام لمن قرأ انه بكسر الهمزة وليس بوقف لمن قرأه بفتحها الرحيم تام فذكر حسن وقيل تام وقيل كاف ولا مجنون كاف وكذا ريب المنون والمتربصين وطاغون ونقوله ولا يؤمنون صادقين صال والأرض كاف وكذا لا يوقنون والمسيطرون فيه صالح وكذا مبين والبنون ومثقلون ويكتبون والمكيدون أم لهم اله غير الله حسن يشركون كاف وكذا مركوم يصعقون جائز ينصرون حسن وكذا لا يعلمون بأعيننا كاف حين تقوم صالح آخر السورة تام.

سورة النجم مكية إلا قوله عند سدرة المنتهى فمدني
والنجم إذا هوى قسم وجوابه ما ضل صاحبكم وما غوى وما ينطق عن الهوى وهو كاف إن جعل ما بعده مستأنفا ولا توقف عليه ذلك بدلا مما ضل صاحبكم بل على يوحى وهو كاف ذو مرّة كاف ولا يوقف على شديد القوى لان ما بعده نعت له فاستوى وهو بالأفق الأعلى صالح ما أوحي حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف ما رأى حسن ما يرى كاف ما يغشى صالح وما طغى كاف الكبرى حسن وله الأنثى صالح ضيزى كاف وكذا من سلطان وما تهوى الأنفس تام ما تمنى كاف والأولى تام وكذا ويرضى تسمية الأنثى كاف من علم صالح إلا الظن حسن وكذا من الحق شيئا الحياة الدنيا كاف من العلم تام وكذا بمن اهتدى وما في الأرض تام عند أبي حاتم إلا اللم كاف واسع المغفرة تام وكذا بمن اتقى وأكدي كاف فغشاها ما غشا حسن ولا يوقف على شيء مما بينهما من الآيات بلا ضرورة لكن قيل انه يوقف على وقوم نوح من قبل وانه كاف وعلى أطغى وأنه تام عند من رفع والمؤتفكة تتمارى تام من النذر الأولى وكاشفة وسامدون آخر السورة.

سورة القمر
وانشق القمر كاف وكذا مستمر أهواءهم تام وكذا مستقر مزدجر حسن وقال أبو عمرو كاف هذا إن رفعت حكمة بأنها خبر مبتدأ محذوف فأن رفعت بدلا ما لم يكن ذلك وقفا حكمة بالغة كاف عند أبي حاتم والأحسن الوقف على فما تغنى النذر تول عنهم تام ويوم يدع الداع منصوب بيخرجون منتشر صالح إلى الداع كاف يوم عسر تام وازدجر كاف فأنتصر صالح وكذا منهمر وقد ورد سر وكفر كاف وكذا مدكر ونذر حسن من مدكر تام عند أبي حاتم ونذر حسن منقعر حسن من مدكر تام بالنذر صالح نتبعه وقف عند بعضهم ولا أحبه لبشاعة الابتداء بما بعده ضلال وسعر كاف كذاب أشر حسن الأشر تام واصطبر كاف وكذا قسمة بينهم ومحتضر وفعقر ونذر حسن المحتظر تام وكذا من مدكر بالنذر كاف وكذا من عندنا من شكر حسن وكذا بالنذر ونذر تام وكذا من مدكر النذر كاف مقتدر حسن منتصر تام الدبر كاف أدهى وأمر تام وسعر سقر حسن بقدر تام وكذا بالبصر ومن مدكر وفي الزبر ومستطر ونهر كاف آخر السورة تام.

اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 82
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست