responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 81
الكفار الخ وعليهما يبتدأ بكزرع أي هم كزرع الخ آخر السورة تام.

سورة الحجرات مدنية
ورسوله كاف ولك الوقف على واتقوا الله عليم تام وكذا لا تشعرون للتقوى كاف عظيم تام لا يعقلون كاف وكذا الهم رحيم تام نادمين حسن لعنتم صالح والعصيان كاف وكذا ونعمة حكيم تام بينهما كاف إلا أمر الله صالح بالعدل كاف ولك الوقف على وأقسطوا المقسطين تام بين أخويكم كاف ترحمون تام منهن كاف بالألقاب حسن وكذا بعد الإيمان الظالمون تام من الظن صالح اثم كاف وكذا تجسسوا بعضا تام فكرهتموه كاف واتقوا الله صالح رحيم تام وكذا لتعارفوا أتقاكم حسن خبير تام في قلوبكم كاف وكذا من أعمالكم شيئا رحيم تام في سبيل الله صالح الصادقون تام وما في الأرض كاف عليم تام أن أسلموا كاف وكذا اسلامكم صادقين تام والأرض كاف آخر السورة تام.

سورة ق مكية إلا قوله ولقد خلقنا السموات الآية فمدني
وقد علم حكم ق والقرآن المجيد حسن إن جعل جواب القسم ق أو محذوفا أي لتبعثن وليس يوقف إن جعل جواب القسم بل عجبوا سواء جعل القسم والقرآن وحده أم مع ق وكنا ترابا كاف بعيد تام حفيظ كاف وكذا مريج ومن فروج ومنيب ورزقا للعباد وبلدة ميتا كذلك الخروج تام وقوم تبع فحق وعيد والخلق الأول من خلق جديد تام من حبل الوريد صالح قعيد حسن وكذا عتيد تحيد كاف الوعيد حسن وشهيد كاف حديد حسن لدى عتيد كاف كفار جائز في العذاب الشديد تام وكذا بعيد بالوعيد حسن للعبيد تام وكذا من مزيد غير بعيد كاف حفيظ تام إن جعل من خشى مبتدأ خبره ادخلوها وليس بوقف إن جعل من خشى بدلا مم قبله ادخلوها بسلام تام الخلود حسن ما يشاؤن فيها كاف ولدينا مزيد تام وكذا من محيص وشهيد من لغوب كاف السجود تام وكذا يوم الخروج المصير كاف سراعا صالح يسير تام بما يقولون كاف بجبار تام وكذا آخر السورة.

سورة والذاريات مكية
قوله والذاريات والمعطوفات عليها أقسام وجوابها إنما توعدون لصادق والوقف عليه تام إن جعل ما بعده مستقلا وليس بوقف إن جعل معطوفا عليه وهو الأجود لواقع تام وكذا من أفك يوم الدين كاف وكذا يفتنون وذوقوا فتنتكم تستعجلون تام ربهم كاف وكذا محسنين كانوا قليلا من الليل ما يهجعون قيل ما مصدرية أي كان هجوعهم من الليل قليلا وقيل نافية أي كان عددهم قليلا ما يهجعون أي لا ينامون من الليل فالوقف في الأول على ما يهجعون وفي الثاني على قليلا ثم على ما يهجعون وهما صالحان والأحسن الوقف على يستغفرون والمحروم كاف وكذا للموقنين والأحسن وفي أنفسكم تبصرون كاف توعدون حسن تنطقون تام فقالوا سلاما حسن وكذا قال سلام وقال أبو عمرو فيهما كاف منكرون كاف أي أنتم قوم منكرون ألا تأكلون وكذا لا تخف وبغلام عليم قال ربك تام العليم حسن المرسلون كاف من طين جائز للمسرفين كاف وكذا من المسلمين الأليم حسن أو مجنون صالح مليم كاف وكذا كالرميم ينظرون صالح منتصرين كاف فاسقين حسن لموسعون صالح فرشناها جائز الماهدون كاف وكذا تذكرون مبين حسن وقال أبو عمرو تام إلها آخر كاف مبين حسن وكذا أي الأمر كذلك أو مجنون

اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 81
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست