responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 80
يجوز الوقف بلى قدير تام بالحق كاف قاله أبو حاتم والأحسن أن يوقف عند قوله قالوا بلى وربنا تكفرون تام ولا تستعجل لهم جائز من نهار حسن ويبتدئ بلاغ أي هذا بلاغ آخر السورة تام.

سورة القتال مدنية إلا قوله وكأين من قرية الآية فمكي أو مدني
أعمالهم تام وكذا وأصلح بالهم من ربهم كاف للناس أمثالهم تام فضرب الرقاب صالح فشدوا الوثاق وأوزارها تام وكذا ببعض فلن يضل أعمالهم صالح وكذا ويصلح بالهم عرفها لهم تام وكذا أقدامكم وأضل أعمالهم حسن فأحبط أعمالهم تام من قبلهم صالح دمر الله عليهم كاف أمثالها تام وكذا إلا مولى لهم وأفلم يسيروا في الأرض ومن تحتها الأنهار ومثوى لهم أخرجتك جائز وكذا أهلكناكم وهو أصلح ولا يجمع بينهما فلا ناصر لهم وكذا أهواءهم وعد المتقون كاف لمن جعل التقدير وفيما نقص عليكم مثل الجنة وليس بوقف لمن جعل خبر مثل الجنة فيها أنهار من عسل مصفى حسن أمعاءهم تام قال آنفا كاف أهواءهم تام تقواهم حسن أشرطها كاف ذكراهم تام وكذا والمؤمنات ومثواكم سورة كاف فأولى لهم تام وكذا وقول معروف وخيرا لهم أرحامكم كاف أبصارهم تام وكذا أقفالها وسّول لهم وأملى لهم حسن سواء جعل الاملاء من الله ام من الشيطان لكن على الثاني لا يوقف على سّول لهم في بعض الأمر كاف وكذا أسرارهم وأدبارهم تام أضغانهم كاف وكذا بسيماهم وفي لحن القول وأعمالكم لهم كاف الاعلون صالح معكم حسن وقال أبو حاتم تام ولن يتركم أعمالكم تام لعب وهو كاف وكذا أموالكم أضغانكم حسن وكذا من يبخل وعن نفسه الفقراء تام وكذا آخر السورة.

سورة الفتح مدنية
مبينا تام عند أبي حاتم بجعل لام ليغفر لام القسم كما مر نظيره وقال غيره إنها لام كي فلا يوقف على مبينا عزيزا تام وكذا مع ايمانهم حكيما تام وتوقروه كاف وأصيلا تام فوق أيديهم كاف على نفسه أكفى منه عظيما تام لنا كاف في قلوبهم حسن نفعا كاف خبيرا حسن بورا تام وكذا سعيرا من يشاء كاف رحيما تام نتبعكم حسن وكذا كلام الله وتتبعونا من قبل كاف وكذا تحسدوننا إلا قليلا تام أو يسلمون كاف حسنا جائز أليما تام ولا على المريض حرج حسن الأنهار كاف أليما تام يأخذونها كاف حكيما حسن الناس عنكم تام عند أبي حاتم مستقيما كاف وكذا قد أحاط الله بها قديرا حسن وكذا ولا نصيرا من قبل كاف تبديلا حسن عليهم كاف بصيرا تام وكذا محله وبغير علم عند أبي حاتم من يشاء كاف عذابا أليما حسن وأهلها تام وكذا عليما لا تخافون صالح قريبا تام كله شهيدا تام محمد رسول الله حسن إن جعل محمد مبتدأ ورسول الله خبره وليس بوقف إن جعل رسول الله نعتا لمحمد لان قوله والذين معه حينئذ معطوف على محمد فلا يحسن الوقف قبل ذكر المعطوف رحماء بينهم حسن وكذا ورضوانا ومن أثر السجود لكن كل منهما أصلح مما قبله مثلهم أي صفتهم في التوراة تام والمعنى مثلهم في التوراة أنهم أشداء على الكفار الخ كذا بهم الكفار والمعنى ومثلهم في الإنجيل انهم كزرع أخرج شطأه فآزره الخ وقيل الوقف على في الإنجيل لا على في التوراة ولك أن تقول يوقف على كل منهما والمعنى على هذين القولين ومثلهم في التوراة والإنجيل انهم أشداء على

اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 80
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست