responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 73
كاف صال الجحيم تام معلوم كاف وكذا الصافون والمسبحون والمخلصين يعلمون تام المرسلين حسن المنصورون كاف الغالبون حسن حتى حين مفهوم يبصرون حسن يستعجلون كاف المنذرين حسن حتى مفهوم يبصرون تام يصفون كاف وكذا على المرسلين آخر السورة تام.

سورة ص مكية
وتقدم الكلام على ص والواو بعدها للقسم ذي الذكر حسن وقال أبو عمرو كاف هذا إن جعل جواب القسم ص أخذت ص من إحدى صفات الله تعالى وتقديره القرآن ذي الذكر انه لصادق وان جعل ص قسما أيضا فجوابهما بل الذين كفروا أو كم اهلكا وتقديرهما بص وبالقرآن ذي الذكر إن الذين كفروا أوكم أهلكنا وعلى كل من الجوابين لا يوقف على ذي الذكر بل على وشقاق في الأول وهو حسن وعلى مناص في الثاني وهو كاف منذر منهم كاف ولا على كذاب لان ما بعده من تمامه عجاب حسن يراد صالح وان كان ما بعده من تمام الحكاية لانه رأس آية وكذا اختلاق من بيننا حسن عذاب كاف في الأسباب حسن من الأحزاب تام ذو الأوتاد صالح أولئك الأحزاب حسن وكذا عقاب فواق كاف الحساب حسن اصبر على ما يقولون تام ذا الأيد مفهوم انه أواب تام والإشراف كاف محشورة حسن أواب كاف الخطاب تام ففزع منهم كاف لا تخف حسن وقال أبو عمرو تام ويبتدئ خصمان بمعنى نحن خصمان الصراط حسن إن هذا أخي صالح عند وكذا له تسع وتسعون نعجة وأصلح من ذلك ولي نعجة واحدة في الخطاب كاف إلى نعاجه حسن وعملوا الصالحات تام وقليل ما هم أتم منه وأناب كاف وكذا فغفرنا له ذلك والأخير أكفأها ومحل ذلك على الثاني مناه نصب أي فعلنا ذلك أو رفع أي الأمر ذلك أو ذلك أمره وحسن مآب تام وكذا عن سبيل الله ويوم الحساب باطلا كاف وكذا الذين كفروا ومن النار وكالفجار وأولو الألباب ولداود سليمان وبالحجاب والأعناق تام ثم أناب كاف وكذا الوهاب في الأصفاد حسن وكذا بغير حساب مآب تام عبدنا أيوب صالح وعذاب حسن وشراب كاف وكذا أولى الألباب ولا تحنث تام صابرا كاف انه أواب تام وكذا أولي الأيدي والإبصار ذكرى الدار حسن الإخبار تام وذا الكفل كاف وكذا هذا ذكر لحسن مآب رأس آية ولا يوقف عليه لان ما بعده بدل منه ولا على الأبواب لان حال مما قبله وشراب حسن وكذا أتراب وليوم الحساب لرزقنا كاف من نفاد تام ويجوز الوقف على هذا ومحله في الوقف عليه والابتداء به نصب بمقدر كخذ أو رفع مبتدأ أو خبر المحذوف لشر مآب كاف ومنهم منهم من قال الوقف على جهنم وهو صالح فبئس المهاد كاف وكذا فليذوقوه إن جعل خبرا لهذا أو نصب هذا بفعل يفسره فليذوقوه ويكون حميم خبر مبتدأ محذوف فان رفع هذا مبتدأ أخبره حميم فالوقف على غسان وهو كاف أزواج تام معكم كاف لأمر حبابهم صالح صالوا لنار حسن لأمر حبابكم صالح قدمتموه لنا كاف وكذا القرار وفي النار ومن الأشرار لمن قرا اتخذناهم بقطع الهمزة على الاستفهام لأنه استئناف تقدير أو من قرا بوصلها لم يقف على الأشرار لان اتخذناهم حينئذ نعت لقوله رجالا والجملة المعادلة لام محذوفة والقدير مفقودون أم زاغت منهم الابصار تام على الوجهين تخاصم أهل النار تام انا منذر جائز الغفار تام نبأ عظيم جائز معرضون حسن يختصمون كاف مبين حسن ساجدين كاف الا إبليس صالح من الكافرين كاف وكذا بيدي ومن العالين ومن طين ويم الدين ويوم يبعثون والمعلوم والمخلصين فالحق كاف لمن قراه بالرفع بتقدير فأنا الحق أو

اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 73
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست