responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 71
والقمر حسن لاجل مسمى كاف وكذا له الملك من قطمير صالح دعاءكم صالح بشرككم حسن مثل خبير تام إلى الحميد حسن وكذا جديد وبعزيز وزر أخرى كاف ذا قربى تام وأقاموا الصلاة حسن لنفسه كاف المصير تام البصر مفهوم وكذا ولا نور ولا الحرور تام وكذا ولا موات من يشاء صالح من في القبور كاف وكذا الا نذير بشيرا ونذيرا تام وكذا فيها نذير المنير صالح وكذا الذين كفروا نكير تام ألوانها صالح سود كاف كذلك تام وكذا العلماء وغفور ولن تبور بجعل لام ليوفيهم لام القسم كما في نظيره من فضله كاف شكور تام بين يديه كاف وكذا بصير ومن عبادنا فمنهم ظالم لنفسه جائز وكذا ومنهم مقتصد وباذن الله الفضل الكبير حسن لؤلؤ كاف فيها حرير تام الحزن صالح من فضله جائز فيها لغوب تام وكذا من عذابها وكل كفور غير الذي كنا نعمل حسن وفي الأصل تام نظر كاف فذوقوا تام وكذا من نصير والأرض كاف الصدور تام في الأرض صالح كفره كاف وكذا الا مقتا لاخسارا قيل كاف والاجود انه تام آخر قصة بينه منه كاف إلا غرورا تام أن تزولا كاف وكذا من بعده غفورا تام من إحدى الأمم كاف وكذا إلا نفورا ومكر السيئ تام إلا بأهله كاف وكذا الأولين وتبديلا وتحويلا وقوة وفي الأرض قديرا حسن من دأبه كاف ولا أحب أن يبتدأ بقوله ولكن في شيء من القرآن إلى أجل مسمى كاف آخر السورة تام.

سورة يس مكية وقيل الا قوله وإذا لهم اتقوا الآية فمدنية أو مكية
وتقدم الكلام على يس وواو والقرآن للقسم لمن المرسلين كاف إن جعل ما بعده استئنافا فافان جعل هبرا ثانيا لان فليس بوقف مستقيم تام لمن قرا تنزيل بالرفع على انه خبر مبتدأ محذوف أو بالنصب على المصدرية وليس بوقف إن جر بدلا من القرآن ولا يوقف على الرحيم لان ما بعده لام كي وهي متعلقة بما قبلها غافلون حسن وكذا لا يؤمنون مقمحون كاف وكذا لا يبصرون لا يؤمنون حسن بالغيب جائز كريم وآثارهم كاف مبين تام إليكم مرسلون حسن وكذا الا تكذبون لمرسلون كاف المبين حسن تطيرنا بكم مفهوم أليم حسن أئن ذكرتم كاف مسرفون تام المرسلين صالح مهتدون حسن يرجعون كاف مبين حسن وكذا فاسمعون ادخل الجنة صالح المكرمين حسن منزلين صالح خامدون تام وكذا يا حسرة على العباد ويستهزؤن ولا يرجعون ومحضرون يأكلون كاف وكذا وأعناب ليأكلوا من ثمره حسن إن جعلت ما في عملت أيديهم للنفي وليس بوقف إن جعلت بمعنى الذي وقرئ عملته أو قدر الضمير أيديهم كاف على الوجهين يشكرون تام وكذا لا يعلمون ومظلمون لمستقر لها كاف العليم تام لمن قرأ والقمر بالرفع على الابتداء والخبر أو بالنصب تقديره قدرنا القمر وليس بوقف لمن قراه بالرفع عطفا على ما قبله بتقدير وآية لهم القمر القديم حسن وكذا سابق النهار يسحبون تام المشحون صالح يركبون كاف إلى حين حسن لعلكم ترحمون كاف معرضين حسن مبين كاف وكذا صادقين يخصمون رأس آية وليس بوقف يرجعون كاف وكذا ينسلون من مرقدنا تام وقيل الوقف على هذه بجعله بدلا من مرقدنا زجعل ما وعد الحمن خبر مبتدأ محذوف المرسلون حسن محضرون كاف تعلمون تام فاكهون حسن وكذا متكئون ما يدعون تام وقيل كاف وقال أبو حاتم الوقف عند سلام بجعله بدلا من ما وكل من القولين حسن من رب رحيم وكذا المجرمون وأن عبدوني

اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 71
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست