responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 68
من أنفسكم صالح كخيفتكم أنفسكم حسن يعقلون كاف من أضل الله وكذا من الناصرين حنيفا كاف الناس عليها حسن القيم صالح لا يعلمون كاف من المشركين جائز شيعا حسن فرحون تام يشركون صالح لانه راس آية ليكفروا بما آتيناهم تام واللام لام الأمر بمعنى التهديد تعلمون صالح يشركون حسن فرحوا بها جائز يقنطون كاف ويقدر كاف يؤمنون حسن السبيل كاف وجه الله جائز المفلحون تام عند كاف المضعفون تام وكذا من شيء ويشركون أيدي الناس وقال أبو حاتم ولام لنذيقهم لام القسم وكانت مفتوحة فلما حذفت النون تخفيفا كسرت اللام تشبيها بلام كي يرجعون تام من قبل صالح مشركين حسن من الله كاف يصدعون تام يمهدون كاف على مذهب أبي حاتم السابق آنفا من فضله كاف الكافرين تام وكذا تشركون من الذين أجرموا حسن نصر المؤمنين تام من خلاله صالح وكذا يستبشرون لمبليس كاف بعد موتها حسن الموتى جائز قدير حسن وكذا يفكرون ومدبرين وعن ضلالتهم مسلمون تام من بعد ضعف قوة صالح وشيبة تام ما يشاء كاف القدير حسن وكذا غير ساعة يؤفكون تام يوم البعث كاف وكذا لا تعلمون يستعتبون تام من كل مثل كاف مبطلون حسن وكذا لا يعلمون حق جائز آخر السورة تام.

سورة لقمان عليه السلام مكية الا قوله ولو أن ما في الأرض من شجرة أقلام الآيتين فمدني
الم تقدم الكلام عليه الحكيم كاف لمن قرأ ولاحمة بالرفع لانه بتقدير هو هذى ورحمة وليس بوقف لمن قرأه بالنصب لنصبه على الحال مما قبله يوقنون تام من ربهم كاف المفلحون تام هزموا صالح وقال أبو عمرو كاف مهين حسن أليم تام خالدين فيها حسن وقال أبو عمرو كاف ودع الله حقا أكفى منه الحكيم تام من كل دابة حسن وكذا كريم من دونه تام وكذا مبين أن شكر لله تام وكذا حميد وعظيم بوالديه كاف وكذا على وهن وفي عامين وكذا قاله أبو حاتم ولا أراها كافية لان أن اشكر منصوب بوصينا إلى ولوالديك حسن إلى المصير تام فلا تطعمها كاف وكذا معروفا ومن أناب إلى تعملون تام يأت بهم الله كاف خبير تام على ما أصابك كاف الأمور حسن وكذا خدك للناس مرحا كاف وكذا فخور وفي مشيك ومن صوتك الحمير تام وباطنه تام منير حسن عليه آباءنا كاف عذاب السعير تام وكذا الوثقي وعاقبة الأمور كفره حسن وكذا بما عملوا بذت الصدور كاف غليظ حسن وكذا اليقولن الله قل الحمد الله كاف لا يعلمون تام الأرض كاف الحميد تام كلمات الله كاف وزعم بعضهم انه يوقف على من شجرة أقلام وليس بشيء حكيم تام واحدة كاف بصير تام خبير حسن الكبير تام من آياته كاف شكور حسن له الدين كاف وكذا مقتصد كفور تام شيأ صالح إن وعد الله حق كاف وكذا الحياة الدنيا الغرور تام علم الساعة كاف وكذا وينزل الغيث وفي الأرحام وغدا وتموت آخر السورة تام.

سورة السجدة مكية
ألم تقدم الكلام عليه تنزيل الكتاب يعلم حكمه مما مر ثم أم يقولون افتراه كاف وكذا من ربك ومن قبلك يهتدون تام على العرش حسن وقال أبو عمرو وكاف ولا شفيع كاف أفلا تتذكرون حسن إلى الأرض صالح مما تعدون حسن خلقه كاف وكذا من روحه والأفئدة تشكرون حسن جديد كاف كافرون تام ترجعون حسن عند ربهم كاف ويبتدأ ربنا أي يقولون ربنا يوقنون كاف هداها جائز ولا أحب تعمده أجمعين كاف

اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 68
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست