اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 67
ويرحم من يشاء كاف تقبلون حسن ولا في السماء كاف تام من لاحمتي جائز أليم حسن أو حرقوه كاف من النار أكفى منه يؤمنون حسن أو ثانا كاف لمن قرأها مودة بينكم بالرفع خبر مبتدأ محذوف أو خبره في الحياة الدنيا وليس بوقف لمن قرأها بالرفع خبر إن وجعل ما معنى الذي أو بالنصب لتعلقها بما قبلها في الحياة الدنيا كاف عند أبي حاتم من ناصرين كاف فآمن له لوط صالح إلى ربي جائز الحكيم حسن اسحق ويعقوب صالح في الدنيا كاف وكذا إن فيها لوطا بمن فيها حسن من العالمين كاف وكذا في ناديكم المنكر ومن الصادقين المفسدين تام ظالمين كاف وكذا يفسقون يعقلون تام مفسدين كاف وكذا جاثمين ومستبصرين وسابقين وبذنبه أغرقنا حسن يظلمون تام اتخذت بيتا حسن وقال أبو عمرو كاف يعملون تام وكذا الحكيم للناس كاف العالمون تام بالحق كاف للمؤمنين تام وأقم الصلاة كاف تنهى عن الفحشاء والمنكر حسن ولذ كر الله أكبر تام ما تصنعون أتم منه ظلموا منهم صالح مسلمون حسن إليك الكتاب كاف وكذا مت يؤمن به الكافرون حسن وكذا ولا تخطه بيمينك المبطون كاف وكذا العلم الظالمون حسن آيات من ربه كاف مبين تام وكذا يتلى عليهم ويؤمنون شهيدا حسن ما في السموات والأرض تام وكذا الخاسرون بالعذاب في الموضعين صالح لجاءهم العذاب كاف لا يشعرون تام بالكافرين كاف أرجلهم صالح ما كنتم تعملون تام وكذا فاعبدون وترجعون خالدين فيها حسن كاف العالمين كاف إن جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف وليس بوقف إن جعل ذلك نعتا لهم يتوكلون تام وكذا العليم ليقولن الله كاف يؤفكون تام ويقر له كاف عليم ليقولن الله حسن كاف الحمد لله كاف لا يعقلون تام وكذا لهو ولعب يعلمون حسن له الدين كاف وكذا يشركون إن جعلت لام ليكفروا لام الأمر بمعنى التهديد فان جعلت لام كي فليس بوقف بما آتيناهم كاف تام وقال أبو عمرو تام قيل كاف هذا إن جعلت اللام في وليتمتعوا لام الأمر بمعنى التهديد سواء سكنت تخفيفا أو كسرت على الأصل فان جعلت لام كي لم يوقف على آتيناهم لعطف ذلك على ليكفرون ويوقف على وليتمتعوا وهو كاف على الوجهين فسوف يعلمون تام من حولهم حسن يكفرون تام لما جاء حسن للكافرين تام سبلنا حسن آخر السورة تام.
سورة الروم مكية
الم تقدم الكلام عليه في أدنى الأرض في بعض سنين تام ومن بعد كاف وكذا بنصر الله من بشاء صالح الرحيم كاف وكذا وعد الله وعده صالح لا يعلمون تام من الحياة الدنيا صالح غافلون تام وكذا في أنفسهم وأجل مسمى لكافرون تام من قبلهم كاف وكذا الأرض عمرها صالح بالبينات أصلح من يظلمون كاف بآيات الله صالح يستهزئون تام ثم يعيده كاف لمن قرأ ترجعون بالتاء لا نتقاله من الغيبة إلى الخطاب وليس بوقف لمن بالياء ترجعون كاف وقال أبو عمرو تام المجرمون صالح كافرين يتفرقون حسن يحبرون كاف محضرون تام تصبحون تام وكذا تظهرون من الحي جائز بعد موتها حسن تخرجون تام وكذا تنتشرون ومودة ورحمة ويتفكرون ألو انكم حسن للعالمين تام من فضله حسن يسمعون تام بعد موتها حسن يعقلون تام وكذا تخرجون والأرض كاف وكذا وهو أهون عليه والحكيم
اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 67