responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 66
وكذا فمن عندك أن أشق عليك حسن ومن الصالحين أحسن منه بيني وبيتك كاف وكذا فلا عدوان على وكيل حسن وكذا تصطلون وعصاك ولم يعقب تام من الآمنين حسن من غير سوء كاف وكذا من الرهب وملئه فاسقين حسن أن يقتلون صالح يصدقني جائز ان يكذبون حسن بآياتنا تام بناء على تعلقها بيصلون وهو المشهور وقيل متعلقة بالغالبون فالوقف على اليكما الغالبون حسن وكذا الأولين عاقبة الدار كاف الظالمون حسن من اله غيري مفهوم إلى اله موسى كاف ولا أحبه لبشاعة الا بتداء بما بعده من الكاذبين حسن لا يرجعون جائز في اليم كاف الظالمين حسن إلى النار كاف وكذا الا ينصرون وفي هذه الدنيا لعنة من المقبوحين تام وكذا يتذكرون موسى الامر جائز من الشاهدين صالح عليهم العمر كاف مرسلين تام يتذكرون حسن وكذا من المؤمنين ولولا أن تصيبهم مصيبة جوابه محذوف أي لم يحتج تام ارسل الرسل أوتي موسى من قبل كاف تظاهرا جائز كافرون حسن وكذا صادين يتبعون أهواءهم كاف وكذا بغير هذى من الله الظالمين تام وكذا يتذكرون يؤمنون حسن آمنابه كاف من ربنا صالح مسلمين تام ينفقون كاف الجاهلين تام من أحببت صالح من يشاء كاف بالمهتدين حسن من أرضنا كاف لا يعلمون تام وكذا الوارثين وآياتنا وظالمون وزينتها كاف وأبقى صالح يعقلون تام من المحضرين حسن تزعمون كاف كما غوينا صالح وكذا تبرأنا إليك يعبدون حسن ورأ والعذاب صالح يهتدون حسن وجواب لو محذوف أي لمار أو العذاب المرسلين كاف وكذا الا يتساء لون من المفلحين وكذا ما يشاء ويختاران جعلن ما التي بعدها نافية فان جعلت موصولة فليس ذلك بوقف ما كان لهم الخبيرة تام وكذا يشركون وما يعلنون لا اله إلا هو حسن والآخرة جائز ترجعون تام بضياء وتسمعون تسكنون فيه كاف أفلا تبصرون حسن وكذا تشركون تزعمون تام يفترون أتم منه الفرحين حسن في الأرض كاف وكذا المفسدين وعلى علم عندي وجمعا المجرمون تام وكذا حظ عظيم وعمل صالحا كاف ان كان ما بعده من قول الذين أوتوا العلم فان كان من قوله تعالى فالوقف على ذلك تام الصابرون تام من دون الله صالح من المنتصرين حسن ويقدر صالح لخسف بنا كاف لا يفلح الكافرون تام ولا فسادا حسن وقال أبو عمرو تام للمتقين تام خير منها صالح يعملون تام وكذا إلى معاد ومبين من ربك للكافرين حسن إذا نزلت إليك تام وادع إلى ربك جائز من المشركين حسن الها آخر كاف لا اله إلا هو تام وكذا الا وجهه وقال أبو عمرو فيه كاف آخر السورة تام.

سورة العنكبوت مكية
الم تقدم الكلام عليه لا يفتنون حسن من قبلهم كاف وكذا الكاذبين وان يسبقونا ما يحكمون تام فان أجل الله لآت كاف العليم حسن لنفسه كاف عن العالمين تام سيئاتهم جائز كانوا يعملون تام حسنا كاف وكذا تطعهما بما كنتم تعملون تام وكذا في الصالحين كعذاب الله صالح معكم حسن في صدور العالمين كاف المنافقين تام خطاياكم حسن من شيء مفهوم لكاذبين حسن من أثقالهم كاف يفترون تام كاف السفينة جائز آية للعالمين تام واتقوه كاف تعلمون حسن افكا تام رزقا صالح واشكر واله تام وكذا ترجعون ومن قبلكم البلاغ المبين أتم من ذلك ثم يعيده كاف يسير تام النشأة الآخرة كاف قدير حسن

اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 66
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست