responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 64
صالح وكذا يشعرون والمؤمنين نذير مبين كاف وكذا من المجرمين وفتحا ومن المؤمنين والمشحون الباقين حسن مؤمنين كاف الرحيم تام المرسلين صالح وكذا تتقون وأمين وأطيعون كاف من اجر صالح العالمين حسن وكذا تخلدون وجبارين وأطيعون كاف وقال أبو عمرو تام وعيون كاف وكذا يوم عظيم والواعظين وبمعذبين فأهلكاهم حسن مؤمنين كاف الرحيم تام المرسلين صالح وكذا وأمين وأطيعون كاف من أجر صالح العالمين كاف آمنين جائز هضيم صالح فرهين كاف وكذا أطيعون ولا يصلحون من المسحرين صالح مثلنا كاف وكذا الصادقين ومعلوم وعظيم العذاب حسن مؤمنين كاف الرحيم تام المرسلين صالح وكذا تتقون وأمين وأطيعون كاف من أجر صالح العالمين كاف من العالمين ليس بوقف من أزواجكم جائز عادون كاف وكذا من المخرجين ومن القالين مما يعملون صالح وكذا في الغابرين الآخرين كاف وكذا مطر المنذرين حسن مؤمنين كاف الرحيم تام المرسلين صالح وكذا تتقون وأمين وأطيعون كاف من أجر صالح رب العالمين حسن من المخسرين مفهوم وكذا المستقيم وأشياءهم مفسدين حسن الأولين كاف من المسحرين صالح لمن الكاذبين مفهوم من الصادقين كاف وكذا بما تعملون يوم الظلة صالح عظيم حسن مؤمنين كاف الرحيم تام رب العالمين صالح عربي مبين حسن الأولين تام بني إسرائيل حسن به مؤمنين كاف وكذا المجرمين الاليم جائز وكذا ألا يشعرون منظرون كاف يستعجلون حسن يتمتعون كاف منذرين تام وأتم منه ذكرى ظالمين حسن يستطيعون كاف وكذا المعزولون من المعذبين حسن الاقربين صالح من المؤمنين كاف مما تعملون تام في الساجدين كاف العليم تام الشياطين كاف وكذا أثيم السميع جائز كاذبون حسن الغاوون تام وكذا من بعدما ظلموا وآخر السورة.

سورة النمل مكية
طس تقدم الكلام عليه فان وقفت عليه لم تقف وكتاب مبين لان تلك مبتدأ خبره هدى ومن جعل الخبر آيات القرآن وقف على كتاب مبين وهو كاف ويكون هدى مبتدأ خبره للمؤمنين وهو جائز لانه رأس آية يرقنون تام وكذا يعمهون سوء العذاب جائز الاخسرون حسن وكذا عليم آنست نارا جائز تصطلون كاف وكذا ومن حولها ان لم يكن وسجان الله داخلا في النداء وألا فليس بوقف رب العالمين حسن العزيز الحكيم صالح وألق عصاك حسن ولم يعقب تام لاتخف كاف وكذا المرسلون ان جعل الا بمعنى لكن رحيم كاف وقال أبو عمرو تام وقمه كاف فاسقين حسن سحر مبين كاف وكذا وعلوا المفسدين تام علما صالح المؤمنين حسن من كل شيء كاف المبين تام يوزعون كاف وكذا الا يشعرون الصالحين حسن الهدهد صالح وكذا من الغائبين والمعنى أن كان من الغائبين بسلطان مبين كاف غير بعيد صالح تحط به جائز يقين حسن من كل شيء كاف عظيم حسن من دون الله صالح لا يهتدون تام لمن قرا ألا يسجدوا بالتخفيف وجائز لمن قرا ألا يسجدوا بادغام النون في لا المزيدة لان العامل في ان ما قبلها فلا يحن القطع عنه وعلى الأول لو وقف على يا بمعنى الا يا هؤلاء ثم أبتدأ باسجدوا جاز والأرض صالح وما يعلنون تام العظيم حسن من الكاذبين كاف يرجعون حسن وكذا كريم انه من سليمان كاف مسلمين حسن وقال أبو عمرو تام في أمري صالح حتى تشهدون كاف والأمر إليك جائز

اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 64
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست