responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 55
سببا سترا وقيل الوقف على كذلك خبرا صالح سببا صالح أو مفهوم قولا كاف وكذا سدا وخير ورد ما فأن وصلته بآتوني كان الوقف على الحديد حسنا قال انفحوا صالح قطرا كاف وكذا نقبا رحمة من ربي صالح حقا تام في بعض حسن وقال أبو عمرو كاف جمعا كاف سمعا تام أولياء حسن نزلا تام بالاخسرين أعمالا تام إن جعل ما بعده مبتدأ وخبرا ليس بوقف إن جعل نعتا للأخسرين صنعا تام على التقدير الثاني وزنا كاف هزؤؤا تام وكذا حولا ومددا اله واحد كاف عملا صالحا جائز آخر السورة تام.

سورة مريم عليها السلام مكية وقيل إلا سجدتها وقيل إلا فخلف من بعدهم خلف الآيتين فمدني
كهيعص تقدم الكلام عليه في سورة البقرة عبده زكريا ليس بوقف لتعلق ما بعده به نداء خفيا وكذا شقيا من آل يعقوب صلح رضيا تام سميا كاف وكذا عتيا ولم تك شيئا تام آية كاف سويا تام وكذا وعشيا بقوة جائز وذكاة كاف وكذا تقيا عصيا حسن حيا تام شرقيا صالح حجابا كاف بشرا سويا تام وكذا تقيا وزكيا وبغيا على هين تام وكذا ورحمة منا مقضيا كاف وكذا قصيا ومنسيا وسريا ورطبا جنيا ولا أراه في الاخير جيدا وقرّى عينا صالح انسيا كاف تحمله صالح فريا حسن وكذا فأشارت إليه وصبيا وقال أبو عمرو في الثاني كاف وفي الثالث تام أينما كاف وكذا بوالدتي شقيا حسن وكذا حيا عيسى ابن مريم كاف إن نصب قول الحق وليس بوقف إن رفع يمترون تام سبحانه كاف ولو وقف على من ولدو ابتدأ بسبحانه كان كافيا أيضا كن صالح أو كاف فيكون تام لمن قرأ وان الله بكسر الهمزة وليس بوقف لمن قرأه بفتحها عطفا على بالصلاة أو بتقدير وقضى بان الله ربي ردا على قوله إذا قضى أمرا وان علق بقوله فاعبدوه أو بما يفسره فاعبدوه لنه ربي وربكم حسن الوقف على فيكون فاعبدوه تام مستقيم حسن وكذا من بينهم عظيم تام يوم يأتوننا كاف مبين تام وكذا لا يؤمنون ومن عليها جائز يرجعون تام في الكتاب إبراهيم مفهوم وكذا نبيا ولا يغني عنط شيئا تام وكذا سويا الشيطان عصيا تام وكذا وليا ويا إبراهيم ومليا سلام عليك كاف وكذا ربي وحفيا وشقيا واسحق ويعقوب جعلنا نبيا حسن عليا تام موسى مفهوم رسولا نبيا كاف نجيا حسن وقال أبو عمرو كاف هارون نبيا تام في الكتاب اسمعيل مفهوم رسولا نبيا صالح والرزكاة مفهوم مرضيا تام في الكتاب إدريس مفهوم عليا حسن وقال أبو عمرو كاف واجتبينا كاف وبكيا حسن وقال أبو عمرو تام الشهوات صالح يلقون غيا جائز لأنه رأس آية ولا أحبه لتعلق ما بعده به والوقف على وعمل صالحا أصلح منه فن وقف على غيا لم يقف على وعمل صالحا لان المعنى عليه لكن من تاب الخ فمن مبتدأ خبره فأولئك يدخلون الجنة ولا يفصل بين المبتدأ أو الخبر الجنة صالح والاحسن إن لا يوقف عليه ولا على شيئا لان جنات عدن بدل من الجنة بالغيب كاف وكذا مأتيا إلا سلاما حسن وكذا وعشيا من كان تقيا تام بأمر ربك حسن وكذا وما بين ذلك نسيا تام إن جعل رب السموات خبر مبتدأ محذوف وجائز إن جعل بدلا من ربك وجاز وان تعلق به ذلك لأنه رأس آية وما بينهما كاف زكذا لعبادته سميا حسن وقال أبو عمرو تام حيا تام وكذا شيئا جثيا صالح وكذا عتيا صليا تام

اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 55
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست