responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 49
وكذا ذرياتهم ومن كل باب وقال أبو عمرو في الأخير كاف فنعم عقبى الدار تام لهم اللعنة جائز سوء الدار ويقدر كاف وقيل تام بالحياة الدنيا كاف الامتاع تام آية من ربه كاف وكذا من أناب عند بعضهم وليس بجيد لأن ما بعده نعت له بذكر الله كاف تطمئن القلوب تام وحسن مآب حسن وكذا أوحينا إليك بالرحمن صالح إلا هو حسن وقال أبو عمرو في الأربعة كاف واليه متاب الموتى حسن وقال أبو عمرو كاف الأمر جميعا تام الناس جميعا حسن وعد الله كاف الميعاد أخذتهم صالح عقاب بما كسبت كاف وكذا قل سموهم ومن القول زين للذين كفروا مكرهم حسن لمن قرأ وصدوا ببنائه للفاعل وليس بوقف لمن قرأه ببنائه للمفعول لزين وصدوا عن السبيل حسن وكذا من هاد وقال أبو عمرو فيهما كاف في الحياة الدنيا كاف أشق حسن وقال أبو عمرو كاف من واق تام مثل الجنة التي وعد المتقون حسن إن جعل مبتدأ لخبر محذوف أو عكسه تقديره مثل الجنة فيما نقص عليك مثل الجنة أي صفتها وليس بوقف إن جعل مبتدأ خبره تجري الخ الأنهار جائز وظلها تام تلك عقبى الذين اتقوا وعقبى الكافرين النار بما أنزل إليك صالح بعضه حسن وكذا مآب وقال أبو عمرو في الأول كاف عربيا صالح ولا واق تام وذرية حسن وقال أبو عمرو كاف إلا بأذن الله تام وكذا كتاب ويثبت حسن وكذا أم كتاب وقال أبو عمرو في الأول كاف وعلينا الحساب تام وكذا من أطرافها لحكمة جائز سريع الحساب وكذا المكر جميعا وكل نفس وقال أبو عمرو فيهما تام عقبى الدار تام لست مرسلا كاف آخر السورة ومن قرأ ومن عنده أم الكتاب بكسر ميم من وقف على شهيدا بيني وبينكم على أخر السورة.

سورة إبراهيم عليه السلام مكية إلا قوله ألم ترى الذين بدّلوا الآيتين فمدني
الر تقدم الكلام عليه العزيز الحميد تام لمن قرأ الله بالرفع وليس بوقف لمن قرأه بالجر لأنه بدل مما قبله وما في الأرض حسن وقال أبو عمرو تام شديد تام إن جعل ما بعده مبتدأ وجائز إن جعل ذلك نعتا للكافرين وإنما جاز على هذا لأنه رأس آية وعليه يوقف عند قوله ويبغونها عوجا بخلافه على الأول لان قوله أولئك في ضلال خبر المبتدأ فلا يفصل بينهما في ضلال بعيد تام ليبين لهم كاف وكذا من يشاء الحكيم تام بأيام الله كاف شكور حسن نساءكم كاف وكذا عظيم لأزيدنكم مفهوم لشديد حسن حميد تام وكذا وعاد وثمود إن جعل ما بعده مبتدأ فان جعل معطوفا فليس ذلك وقفا بل الوقف على من بعدهم وهو وقف كاف إلا الله كاف إليه مريب حسن مثلنا مفهوم من عباده كاف وكذا بإذن الله المؤمنون حسن وقال أبو عمرو كاف على ما آذيتمونا كاف المتوكلون تام في ملتنا صالح من بعدهم كاف وكذا وخاف وعيد وقال أبو عمرو تام واستفتحوا حسن إن لم يبتدأ به وإلا فليس بحسن لما فيه من الابتداء بكلمة والوقف عليها جبار عنيد كاف وكذا غليظ تام مثل الذين كفروا بربهم حسن أن جعل خبره محذوفا أي فيما نقص عليك مثل الذين كفروا بربهم ومثل الذين كفروا بربهم شر مثل وليس بوقف إن جعل خبره أعمالهم الخ على شيء كاف البعيد تام بالحق حسن وقال أبو عمرو كاف جديد حسن وكذا بعزيز من شيء صالح من محيص تام فأخلفتكم

اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 49
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست