responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 45
وإلا فليس بوقف بنوا اسرائيل صالح عند بعضهم وليس بجيد من المسلمين حسن من المفسدين كاف وكذا آية لغافلون تام كاف وكذلك جاءهم العلم يختلفون حسن وكذا من قبلك وقال أبو عمرو فيهما تام من الممترين كاف من الخاسرين تام الاليم كاف وقال أبو عمرو تام إلى حين تام جميعا صالح وقال أبو عمرو كاف مؤمنين تام بأذن الله حسن وقال أبو عمرو كاف لمن قرأ ونجعل الرجس بالنون وحسن لمن قرأه بالياء لتعلقه بما قبله لا يعقلون تام والأرض حسن لمن قرأ ونجعل الرجس بالنون وحسن لمن قرأه بالياء لتعلقه بما قبله لا يعقلون بما قبله لا يعقلون تام والأرض حسن وقال أبو عمرو كاف لا يؤمنون كاف وكذا من قبلهم ومن المنتظرين والذين آمنوا حسن وقال أبو عمرو كاف ننج المؤمنين تام يتوفاكم صالح من المشركين حسن وقال أبو عمرو كاف ولا يضرك صالح من الظالمين وكذا إلا هو وفلا راد لفضله الرحيم تام من ربكم صالح بوكيل حسن وقال أبو عمرو آخر السورة تام.

سورة هود عليه السلام مكية إلا قوله أقم الصلاة الآية وقيل إلا فلعلك تارك الآية وأولئك يؤمنون به الآية فمدني
الر تقدم الكلام عليه في سورة البقرة إلا الله صالح وكذا فضله بل أصلح منه يوم كبير كاف قدير حسن وكذا ليستخفوا منه وقال أبو عمرو في الاولين تام وفي الثالث كاف وما يعلنون كاف بذات الصدور تام ومستودعها حسن وكذا مبين وقال أبو عمرو فيه تام أحسن عملا كاف وكذا سحر مبين ما يحسبه حسن وقال أبو عمرو كاف يستهزؤن كاف وكذا كفور والسيئات عني فخور كاف عند بعضهم قال لأن ما بعده في تقدير المبتدأ الصالحات حسن وأجر كبير كاف وقال أبو عمرو تام معه ملك أنت نذير كاف وكيل حسن وقال أبو عمرو كاف إن كنتم صادقين كاف إلا هو صالح مسلمون تام وكذا لا يبخسون إلا النار صالح ما صنعوا فيها حسن ما كانوا يعملون تام ورحمة حسن يؤمنون موعده كاف وكذا منه لا يؤمنون تام كذبا كاف وكذا على ربهم المراد به الثاني وهم كافرون من أولياء صالح وكذا العذاب يبصرون كاف أنفسهم مفهوم يفترون كاف الاخسرون تام الجنة صالح خالدون تام والسميع كاف وكذا مثلا تذكرون تام نوحا إلى قومه لمن قرأ أني لكم بالكسر بأضمار القول وليس بوقف لمن قرأه بالفتح يوم أليم كاف بادي الرأي صالح كاذبين حسن وكذا كارهون على الله صالح تجهلون حسن إن طردتم كاف أفلا تكذرون حسن أني ملك لن يؤتيهم الله خيرا لطول الكلام وليس بجيد لأن قوله ولا أقول للذين تزدري أعينكم الخ جوابه إذا لمن الظالمين وقوله الله أعلم بما في أنفسهم اعتراض بينهما الظالمين تام من الصادقين حسن إن شاء كاف وكذا بمعجزين وان يغويكم واليه ترجعون حسن وقال أبو عمرو تام تجرمون تام ينعلون حسن ووحينا صالح مغرقون كاف سخروا منه صالح وكذا تسخرون فسوف تعملون ليس بوقف ولا آية لتعلق ما بعده به مقيم كاف ومن آمن تام وكذا إلا قليل ومرساها كاف رحيم حسن وكذا كالجبال وقال أبو عمرو في الأول تام مع الكافرين كاف من المغرقين حسن أقلعي كاف وكذا على الجودي الظالمين تام الحاكمين كاف وكذا من أهلك وغير صالح وما ليس لك به علم من الجاهلين حسن لي به علم مفهوم من الخاسرين حسن وكذا ممن معك نوحيها إليك من قبل صالح

اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 45
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست