responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 43
من الله صالح بايعتم به كاف العظيم تام إن رفع ما بعده أو نصب على المدح وكاف إن جعل ذلك بدلا من المؤمنين وإنما جاز مع كونه بدلا من ذلك لطول الكلام بينهما لحدود الله مفهوم وقال أبو عمرو كاف ورفع الأسماء المذكورة قبله أم بالمدح أو بالابتداء وحذف الخبر تقديره التائبون الخ لهم الجنة أو بكونها بدلا من الضمير في يقاتلون وبشر المؤمنين تام أصحاب الجحيم كاف وعدها اياه صالح تبرأ منه حسن وقال أبو عمرو كاف لأواه حليم تام وكذا ما يتقون وعليم وقال أبو عمرو في ما يتقون كاف يحيى ويميت كاف ولا نصير تام قلوب فريق منهم مفهوم عند بعضهم ولا أحبه ثم تاب عليهم كاف وكذا رحيم وان تعلق به ما بعده لأنه رأس آية ثم تاب عليهم ليتوبوا كاف الرحيم تام وكذا مع الصادقين عن نفسه كاف وكذا عمل صالح والمحسنين إلا كتب لهم كاف وليس بتام لأن لام ليجزهم الله لام كي فهي متعلقة بما قبلها وقال أبو حاتم تام لأن اللام لام قسم والأصل ليجزيهم الله فحذفت النون وكسرت اللام فأشبهت لام كي فنصبوا بها يعملون حسن وقال أبو عمرو تام مفهوم يحذرون تام فيكم غلظة كاف وكذا مع المتقين إيمانا صالح وكذا يستبشرون كافرون تام مرة أو مرتين كاف ولا أحبه يذكرون كاف ثم انصرفوا حسن وقال أبو عمرو كاف لا يفقهون تام من أنفسكم كاف حريص عليكم حسن وقال أبو عمرو كاف رحيم كاف وقال أبو عمرو تام إلا هو حسن آخر السورة تام. الله أكبر العظيم تام وأغلظ عليهم صالح ومأواهم جهنم كاف المصير حسن ما قالوا كاف بما لم ينالوا حسن وقال أبو عمرو كاف من فضله كاف وكذا والآخرة ولا نصير حسن وقال أبو عمرو تام من الصالحين وكذا معرضون يكذبون تام علام الغيوب حسن وقال أبو عمرو تام سخر الله منهم صالح أليم ولا تستغفر لهم صالح فلن يغفر الله لهم كاف وكذا ورسوله الفاسقين تام في الحر كاف يفقهون بما كانوا يكسبون حسن وكذا معي عدوا ومع الخالفين وعلى قبره وفاسقون وكذا وأولادهم وكافرون ومع القاعدين ومع الخوالف ولا يفقهون المفلحون تام خالدين العظيم تام ورسوله أليم حسن من سبيل صالح وكذا رحيم وجاز الوقف عليه وان عطف ما بعده لأنه رأس آية ولطول الكلام بينهما ما ينفقون حسن وكذا مع الخوالف لا يعلمون تام رجعتم إليهم مفهوم وكذا إلا تعتذر والن نؤمن لكم كاف من أخباركم صالح وكذا عملكم ورسوله تعملون تام لتعرضوا
عنهم مفهوم وكذا فأعرضوا عنهم وانهم رجس حسن الفاسقين تام على رسوله كاف حكيم تام بكم الدوائر كاف وكذا دائرة السوء عليم تام الرسول كاف قربة لهم صالح في رحمته كاف رحيم تام ورضوا عنه صالح منه خالدين فيها أبدا العظيم حسن ومن أهل المدينة صالح لكن الأجود وصله بما بعده لتعلقه به لا تعلمهم كاف وأجود منه نحن نعلمهم عظيم كاف وآخر سيئا صالح أن ينوب عليهم كاف رحيم تام سكن لهم كاف عليم تام الرحيم حسن والمؤمنون صالح تعملون كاف وكذا يتوب عليهم حكيم ولو على قراءة من قرأ والذين اتخذوا بالواو عطفا على ما قبله لأنه عطف جملة فكأنه استئناف كلام آخر إلا الحسنى كاف لكاذبون تام إن لم يجعل لا تقم فيه أبدا خبرا عن الذين اتخذوا وإلا فلا يتم الوقف بل يكون كافيا لا تقم فيه أبدا حسن وكذا أحق أن تقوم فيه وقال أبو عمرو فيهما كاف إن يتطهروا كاف المطهرين تام في نار جهنم كاف الظالمين تام قلوبهم كاف حكيم تام والقرآن حسن وقال أبو عمرو كاف بعهده من الله صالح بايعتم به كاف العظيم تام إن رفع ما بعده أو نصب على المدح وكاف إن جعل ذلك بدلا من المؤمنين وإنما جاز مع كونه بدلا من ذلك لطول الكلام بينهما لحدود الله مفهوم وقال أبو عمرو كاف ورفع الأسماء المذكورة قبله أم بالمدح أو بالابتداء وحذف الخبر تقديره التائبون الخ لهم الجنة أو بكونها بدلا من الضمير في يقاتلون وبشر المؤمنين تام أصحاب الجحيم كاف وعدها اياه صالح تبرأ منه حسن وقال أبو عمرو كاف لأواه حليم تام وكذا ما يتقون وعليم وقال أبو عمرو في ما يتقون كاف يحيى ويميت كاف ولا نصير تام قلوب فريق منهم مفهوم عند بعضهم ولا أحبه ثم تاب عليهم كاف وكذا رحيم وان تعلق به ما بعده لأنه رأس آية ثم تاب عليهم ليتوبوا كاف الرحيم تام وكذا مع الصادقين عن نفسه كاف وكذا عمل صالح والمحسنين إلا كتب لهم كاف وليس بتام لأن لام ليجزهم الله لام كي فهي متعلقة بما قبلها وقال أبو حاتم تام لأن اللام لام قسم والأصل ليجزيهم الله فحذفت النون وكسرت اللام فأشبهت لام كي فنصبوا بها يعملون حسن وقال أبو عمرو تام مفهوم يحذرون تام فيكم غلظة كاف وكذا مع المتقين إيمانا صالح وكذا يستبشرون كافرون تام مرة أو مرتين كاف ولا أحبه يذكرون كاف ثم انصرفوا حسن وقال أبو عمرو كاف لا يفقهون تام من أنفسكم كاف حريص عليكم حسن وقال أبو عمرو كاف رحيم كاف وقال أبو عمرو تام إلا هو حسن آخر السورة تام. هم مفهوم وكذا فأعرضوا عنهم وانهم رجس حسن الفاسقين تام على رسوله كاف حكيم تام بكم الدوائر كاف وكذا دائرة السوء عليم تام الرسول كاف قربة لهم صالح في رحمته كاف رحيم تام ورضوا عنه صالح منه خالدين فيها أبدا العظيم حسن ومن أهل المدينة صالح لكن الأجود وصله بما بعده لتعلقه به لا تعلمهم كاف وأجود منه نحن نعلمهم عظيم كاف وآخر سيئا صالح أن ينوب عليهم كاف رحيم تام سكن لهم كاف عليم تام الرحيم حسن والمؤمنون صالح تعملون كاف وكذا يتوب عليهم حكيم ولو على قراءة من قرأ والذين اتخذوا بالواو عطفا على ما قبله لأنه عطف جملة فكأنه استئناف كلام آخر إلا الحسنى كاف لكاذبون تام إن لم يجعل لا تقم فيه أبدا خبرا عن الذين اتخذوا وإلا فلا يتم الوقف بل يكون كافيا لا تقم فيه أبدا حسن وكذا أحق أن تقوم فيه وقال أبو عمرو فيهما كاف إن يتطهروا كاف المطهرين تام في نار جهنم كاف الظالمين تام قلوبهم كاف حكيم تام والقرآن حسن وقال أبو عمرو كاف بعهده من الله صالح بايعتم به كاف العظيم تام إن رفع ما بعده أو نصب على المدح وكاف إن جعل ذلك بدلا من المؤمنين وإنما جاز مع كونه بدلا من ذلك لطول الكلام بينهما لحدود الله مفهوم وقال أبو عمرو كاف ورفع الأسماء المذكورة قبله أم بالمدح أو بالابتداء وحذف الخبر تقديره التائبون الخ لهم الجنة أو بكونها بدلا من الضمير في يقاتلون وبشر المؤمنين تام أصحاب الجحيم كاف وعدها اياه صالح تبرأ منه حسن وقال أبو عمرو كاف لأواه حليم تام وكذا ما يتقون وعليم وقال أبو عمرو في ما يتقون كاف يحيى ويميت كاف ولا نصير تام قلوب فريق منهم مفهوم عند بعضهم ولا أحبه ثم تاب عليهم كاف وكذا رحيم وان تعلق به ما بعده لأنه رأس آية ثم تاب عليهم ليتوبوا كاف الرحيم تام وكذا مع الصادقين عن نفسه كاف وكذا عمل صالح والمحسنين إلا كتب لهم كاف وليس بتام لأن لام ليجزهم الله لام كي فهي متعلقة بما قبلها وقال أبو حاتم تام لأن اللام لام قسم والأصل ليجزيهم الله فحذفت النون وكسرت اللام فأشبهت لام كي فنصبوا بها يعملون حسن وقال أبو عمرو تام مفهوم يحذرون تام فيكم غلظة كاف وكذا مع المتقين إيمانا صالح وكذا يستبشرون كافرون تام مرة أو مرتين كاف ولا أحبه يذكرون كاف ثم انصرفوا حسن وقال أبو عمرو كاف لا يفقهون تام من أنفسكم كاف حريص عليكم حسن وقال أبو عمرو كاف رحيم كاف وقال أبو عمرو تام إلا هو حسن آخر السورة تام.

سورة يونس مكية إلا قوله فان كنت في شك الآيتين أو الثلاث أو قوله ومنهم من يؤمن به الآية فمدني
الر تقدم الكلام عليه في سورة البقرة الحكيم كاف وقال أبو عمرو تام عند ربهم تام وكذا لسحر مبين وهي أتم على العرش حسن وكذا يدبر الأمر ومن بعد إذنه وقال أبو عمرو في الأخير كاف فاعبدوه كاف تذكرون حسن مرجعكم جميعا كاف حقا حسن لمن قرأ أنه يبدأ بكسر الهمزة وليس بوقف لمن قرأه بفتحها ثم يعيده كاف وليس بتام لأن لام ليجزي لام كي ويأتي فيه ما مر في براءة بالقسط تام وكذا يكفرون والحساب إلا بالحق حسن وقال أبو عمرو في الجميع كاف يعلمون تام وكذا يتقون ويكسبون بايمانهم كاف في جنات النعيم صالح وكذا سبحانك اللهم سلام حسن وقال أبو عمرو كاف رب العالمين تم لقضى إليهم أجلهم كاف يعمهون تام أو قائما كاف وكذا ضر مسه يعملون حسن وقال أبو عمرو تام وما كانوا ليؤمنوا كاف وكذا المجرمين وتعملون أو بدله حسن وقال أبو عمرو فيه كاف وفي تعملون تام يوحي إلى حسن وقال أبو عمرو كاف عظيم تام ولا أدراكم به صالح من قبله كاف أفلا تعقلون تام بآياته كاف المجرمون حسن عند الله تام وقال أبو عمرو كاف ولا في الأرض كاف يشركون تام فأختلفوا حسن وكذا يختلفون وقال أبو عمرو في الأول كاف من ربه صالح الغيب لله مفهوم وقال أبو عمرو كاف من المنتظرين حسن وقال أبو عمرو تام في آياتنا حسن وكذا أسرع مكرا وقال أبو عمرو في الثاني كاف يمكرون تام في البرّ والبحر صالح وقال أبو عمرو فيهما كاف من الشاكرين حسن بغير الحق تام إنما بغيكم على أنفسكم تام لمن قرأ متاع الحياة الدنيا بالرفع على انه خبر مبتدأ محذوف أو بالنصب بمحذوف تقديره تبتغون متاع الحياة الدنيا وليس بوقف لمن قرأه بالرفع على انه خبر بغيكم أو بالنصب ببغيكم تعملون تام والأنعام صالح كأن

اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 43
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست