responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 42
فائدة الكلام فيما بعده أو بأيدينا كاف متربصون حسن لن يتقبل منكم مفهوم فاسقين تام كارهون كاف ولا أولادهم وقال أبو عمرو كاف هذا إن أريد بالعذاب إنفاق الذهب والفضة في الدنيا انما يريد الله ليعذبهم بها في الآخرة ولم يكن ذلك وقفا وهذا الشرط معتبر في قوله تعالى وأولادهم الآتي وهم كافرون كاف قوم يفرقون حسن وكذا يجمحون في الصدقات مفهوم يسخطون كاف حسبنا الله صالح ورسوله كاف راغبون تام فريضة من الله كاف حكيم حسن وقال أبو عمرو تام هو إذن صالح وقال أبو عمرو كاف للذين أمنوا منكم تام عذاب أليم حسن وقال أبو عمرو تام ليرضوكم كاف مؤمنين تام خالد فيها كاف العظيم حسن بما في قلوبهم كاف ما تحذرون حسن نخوض ونلعب صالح وقال أبو عمرو كاف تستهزؤن حسن لا تعتذروا تام وكذا بعد إيمانكم وكانوا مجرمين فنسيهم حسن وقال أبو عمرو كاف الفاسقون تام خالد فيها صالح وكذا هي حسبهم ولعنهم الله وأصلحها لعنهم الله عذاب مقيم ليس بوقف لتعلق ما بعده به كالذي خاضوا تام في الدنيا والآخرة جائز الخاسرون تام والمؤتفكات كاف بالبينات صالح يظلمون تام أولياء بعض صالح ورسوله كاف وكذا سيرحمهم الله عزيز حكيم تام في جنات عدن كاف وكذا ورضوان
منمن
الله أكبر العظيم تام وأغلظ عليهم صالح ومأواهم جهنم كاف المصير حسن ما قالوا كاف بما لم ينالوا حسن وقال أبو عمرو كاف من فضله كاف وكذا والآخرة ولا نصير حسن وقال أبو عمرو تام من الصالحين وكذا معرضون يكذبون تام علام الغيوب حسن وقال أبو عمرو تام سخر الله منهم صالح أليم ولا تستغفر لهم صالح فلن يغفر الله لهم كاف وكذا ورسوله الفاسقين تام في الحر كاف يفقهون بما كانوا يكسبون حسن وكذا معي عدوا ومع الخالفين وعلى قبره وفاسقون وكذا وأولادهم وكافرون ومع القاعدين ومع الخوالف ولا يفقهون المفلحون تام خالدين العظيم تام ورسوله أليم حسن من سبيل صالح وكذا رحيم وجاز الوقف عليه وان عطف ما بعده لأنه رأس آية ولطول الكلام بينهما ما ينفقون حسن وكذا مع الخوالف لا يعلمون تام رجعتم إليهم مفهوم وكذا إلا تعتذر والن نؤمن لكم كاف من أخباركم صالح وكذا عملكم ورسوله تعملون تام لتعرضوا عنهم مفهوم وكذا فأعرضوا عنهم وانهم رجس حسن الفاسقين تام على رسوله كاف حكيم تام بكم الدوائر كاف وكذا دائرة السوء عليم تام الرسول كاف قربة لهم صالح في رحمته كاف رحيم تام ورضوا عنه صالح منه خالدين فيها أبدا العظيم حسن ومن أهل المدينة صالح لكن الأجود وصله بما بعده لتعلقه به لا تعلمهم كاف وأجود منه نحن نعلمهم عظيم كاف وآخر سيئا صالح أن ينوب عليهم كاف رحيم تام سكن لهم كاف عليم تام الرحيم حسن والمؤمنون صالح تعملون كاف وكذا يتوب عليهم حكيم ولو على قراءة من قرأ والذين اتخذوا بالواو عطفا على ما قبله لأنه عطف جملة فكأنه استئناف كلام آخر إلا الحسنى كاف لكاذبون تام إن لم يجعل لا تقم فيه أبدا خبرا عن الذين اتخذوا وإلا فلا يتم الوقف بل يكون كافيا لا تقم فيه أبدا حسن وكذا أحق أن تقوم فيه وقال أبو عمرو فيهما كاف إن يتطهروا كاف المطهرين تام في نار جهنم كاف الظالمين تام قلوبهم كاف حكيم تام والقرآن حسن وقال أبو عمرو كاف بعهده

اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 42
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست