responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 36
وفرشنا صالح خطوات الشيطان كاف مبين حسن وقال أبو عمرو كاف وهذا إن نصب ثمانية أزواج بالعطف على معمول أنشأ أو بإضمار كلوا فان نصب بدلا من حمولة أو مما رزقكم الله فليس ذلك وقفا لتعلق ما بعده بما قبله إذ وصاكم الله بهذا حسن وقال أبو عمرو كاف بغير علم كاف الظالمين تام طاعم يطعمه جائز عند بعضهم إلا أن يكون ميتة حسن عند بعضهم فأنه رجس حسن وكذا الغير الله به ورحيم كل ذي ظفر صالح بعظم كاف لصادقون حسن واسعة كاف المجرمين تام من شيء كاف وكذا بأسنا فتخرجوه لنا حسن إلا تخرصون تام وكذا أجمعين هذا كاف فلا تشهد معهم حسن بربهم يعدلون تام وبالوالدين إحسانا حسن من إملاق صالح واياهم كاف وكذا ما بطن وبالحق لعلكم تعقلون حسن حتى يبلغ أشده صالح بالقسط كاف إلا وسعها صالح ذا قربى مفهوم وبعهد الله أوفوا كاف تذكرون حسن وقال أبو عمرو تام وهذا على قراءة وان هذا بكسر الهمزة أما على قراءة فتحها فليس ذلك وقفا فاتبعوه حسن عن سبيله كاف وكذا تتقون يؤمنون حسن فاتبعوه كاف لعلكم ترحمون جائز وليس بحسن وان كان رأس آية لتعلق ما بعده بما قبله أهدى منهم صالح ورحمة كاف وصدف عنها حسن وكذا بما كانوا يصدفون وقال أبو عمرو فيه تام بعض آيات ربك كاف في إيمانها خيرا حسن وقال أبو عمرو كاف منتظرون تام في شيء كاف يفعلون تام فله عشرا مثالها كاف لا يظلمون تام صراط مستقيم صالح حنيفا كاف من المشركين تام لله رب العالمين حسن لا شريك له كاف وكذا وبذلك أمرت أول المسلمين تام ورب كل شيء حسن وقال أبو عمرو كاف إلا عليها كاف وزر أخرى صالح فيما آتاكم حسن وقال أبو عمرو كاف ولا وقف على سريع العقاب بل على غفور رحيم آخر السورة للمقارنة بينهما ومثله في قوله في الأعراف لسريع العقاب.

سورة الأعراف مكية إلا قوله واسألهم عن القرية أو الخمس آيات فمدني
المص تقدم عليه في سورة البقرة كتاب انزل اليك صالح حرج منه كاف لتذر به صالح إن جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف وان جعل معطوفا على قوله لتنذر فليس بوقف للمؤمنين تام من ربكم جائز أولياء كاف تذكرون حسن وقال أبو عمرو فيهما تام قائلون كاف وكذا ظالمين والمرسلين بعلم صالح غائبين حسن وكذا الحق المفلحون كاف يظلمون تام معايش كاف تشكرون تام لآدم كاف من الساجدين تام إذ أمرتك كاف من طين صالح الصاغرين كاف وكذا يبعثون ومن المنظرين المستقيم صالح وعن شمائلهم شاكرين حسن وكذا مدحورا أجمعين تام من حيث شئتما مفهوم من الظالمين كاف من سواتهما صالح من الخالدين كاف لمن الناصحين صالح بغرور كاف وكذا من ورق الجنة عدوّ مبين حسن ظلمنا أنفسنا صالح من الخاسرين تام اهبطوا حسن وقال أبو عمرو كاف عدوّ كاف إلى حين حسن تخرجون تام وريشا حسن على قراءة ولباس التقوى بالرفع مبتدأ وليس بوقف على ذلك بالنصب عطفا على لباسا ذلك خير حسن يذكرون تام سوآتهما كاف لا ترونهم تام لا يؤمنون كاف أمرنا بها حسن بالفحشاء كاف ما لا تعلمون تام بالقسط كاف كل مسجد صالح تعودون حسن وكذا الضلالة من دون الله جائز مهتدون تام واشربوا كاف وكذا ولا تسرفوا المسرفين تام من الرزق كاف في الحياة الدنيا كاف عند بعضهم على قراءة رفع خاصة وليس بوقف على قراءة نصبها يوم القيامة حسن وقال

اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 36
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست