responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 26
كاف في الأمر صالح على الله كاف المتوكلين حسن فلا غالب لكم صالح من بعده كاف المؤمنين تام أن يغل حسن يوم القيامة صالح لا يظلمون تام ومأواه جهنم كاف المصير حسن عند الله كاف بما يعملون تام لفي ضلال حسن وقال أبو عمرو تام أني هذا صالح من عند أنفسكم كاف قدير تام والوقف اختيار على فبأذن الله غلط لتعلق ما بعده بما قبله أو ادفعوا كاف وكذا لاتبعناكم للإيمان صالح في قلوبهم كاف يكتمون حسن إن رفع ما بعده خبر المبتدأ محذوف وليس بوقف إن نصب ذلك بدلا من الذين نافقوا والوقف على وقعدوا خطأ ما قتلوا كاف صادقين تام أموتا كاف بل أحياء صالح إن جعل ما بعده ظرفا ليرزقون وليس بوقف إن جعل ذلك ظرفا لاحياء نعم يصلح الوقف حينئذ على الظرف ثم يبتدئ بيرزقون فأن وقف على يرزقون جاز لكنه ليس بجيد لأن فرحين حال من فاعل يرزقون من فضله صالح ولا هم يحزنون حسن وفضل تام على قراءة من كسر همزة وان الله وليس بوقف على قراءة من فتحها أجر المؤمنين تام إن رفع ما بعده بالابتداء أو نصب على المدح بتقدير أعني وليس بوقف جر ذلك بأنه نعت للمؤمنين من بعد ما أصابهم القرح حسن إن جر الذين استجابوا نعتا للمؤمنين أو نصب على المدح وليس بوقف إن جعل ذلك مبتدأ وللذين أحسنوا منهم خبره أجر عظيم تام إن جعل ما بعده مبتدأ أو خبر مبتدأ محذوف وليس بتام إن جعل ذلك بدى من الذين قبله لكن الوقف عليه صالح لطول الكلام ونعم الوكيل صالح لأنه رأس آية وفضل ليس بوقف لأن ما بعده حال ممل قبله رضوان الله كاف عظيم تام يخوّف أولياءه كاف وكذا فلا تخافوهم مؤمنين حسن وقال أبو عمرو تام في الكفر حسن شيئا في الموضعين صالح وكذا في الآخرة عظيم تام وكذا تام عذاب أليم لأنفسهم كاف ليزداد وأأثما مفهوم مهين تام من الطيب كاف من يشاء صالح رسله كاف عظيم تام هو خيرا لهم كاف بل هو شر لهم اكفى منه يوم القيامة حسن والأرض صالح خبير تام فقير وقف كفران عرف المعنى واعتقده لا إن قصد حكاية عمن قاله ونحن أغنياء حسن عذاب الحريق كاف للعبيد تام إن جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف وليس بحسن إن جعل ذلك بدلا من الذين الأول لكنه جائز لأنه رأس آية ولأن الكلام قد طال تأكله النار كاف وكذا وبالذي قلتم وصادقين وبالذي قلتم وصادقين والمنير وذائقة الموت ويوم القيامة وقال أبو عمرو في المنير تام فقد فاز حسن وقال أبو عمرو كاف الغرور تام وأنفسكم مفهوم أذى كثيرا كاف الأمور حسن وقال أبو عمرو تام ولا تكتمونه مفهوم ثمنا قليلا صالح يشترون تام بما لم يفعلوا صالح بمفازة من العذاب كاف عذاب أليم والأرض كاف قدير تام لأولي الالباب تام إن جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف أو مبتدأ خبره ربنا أي يقولون ربنا وكاف إن جعل ذلك نعتا له أو بدلا منه جنوبهم صالح إن جعل الذين يذكرون الله نعتا أو بدلا أو حبر مبتدأ محذوف وليس بوقف إن جعل ذلك مبتدأ وكذا الكلام في السموات والأرض وقنا عذاب النار كاف وكذا فقد أخزيته ومن أنصار وفآمنا ومع الأبرار يوم القيامة صالح الميعاد كاف وكذا من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض تام لأنه كلام مستقل كقوله إنما المؤمنين اخوة من تحتها الأنهار جائز من عند الله كاف حسن الثواب تام في البلاد كاف وكذا ومأواهم جهنم وقوله وبئس المهاد ونزلا من عند الله خير للأبرار تام خاشعين

اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 26
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست