responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 24
تقدم المتقين تام في الآخرة مفهوم ولا يزكيهم صالح عذاب أليم وما هو من الكتاب كاف وكذا هو من عند الله وما هو من عند الله وهم يعلمون تام من دون الله كاف واستبعده الأصل لتعلق ما بعده به واستدرا كاو عطفا تدرسون كاف إن قرئ ولا يأمركم بالرفع وليس بوقف إن قرئ ذلك بالنصب لأنه معطوف على إن يؤتيه الله وفاعل يأمركم في الرفع الله وفي النصب بشر أربابا كاف وكذا مسلمون ولتنصرنه كاف اصرى صالح قالوا أقررنا كاف وكذا من الشاهدين الفاسقون حسن يبغون كاف واستبعده الأصل لأن ما بعده متعلق به كرها صالح على قراءة واليه يرجعون بالياء التحية وكاف على قراءته بالتاء الفوقية واليه ترجعون تام من ربهم صالح ونحن له مسلمون حسن وقال أبو عمرو تام من الخاسرين تام البينات كاف الظالمين حسن أجمعين جائز لأنه رأس آية ولبس بحسن لأن ما بعده متعلق باللعنة قبله خالدين فيها حسن ولا هم ينظرون جائز عند بعضهم غفور رحيم تام ولو افتدى به حسن وقال أبو عمرو كاف عذاب اليم من ناصرين تام وكذا مما تحبون وبه عليم وقال أبو عمرو في مما تحبون كاف التوراة كاف وكذا صادقين الظالمون تام قل صدق الله كاف حنيفا صالح وقال أبو عمرو كاف من المشركين تام للعالمين كاف وكذا فيه آيات بينات مقام إبراهيم كاف إن جعل ما بعده استئنافا وليس بوقف إن جعل ذلك عطفا عليه ومن دخله كان آمنا تام حج البيت كاف إن جعل ما بعده خبر مبتدأ محذوف وليس بوقف إن جعل ذلك
بدلاا
من الناس سبيلا كاف وقيل تام عن العالمين بآيات الله كاف على ما تعملون تام وأنتم شهداء كاف عما تعملون تام كافرين كاف وفيكم رسوله حسن وقال أبو عمرو كاف مستقيم تام حق تقاته صالح وانتم مسلمون كاف بحبل الله جميعا صالح إن جعل الواو بعده للاستئناف لا للعطف ولا تفرقوا كاف فأصبحتم بنعمته إخوانا صال فأنقذكم منها كاف تهتدون حسن وقال أبو عمرو تام عن المنكر كاف إن جعلت الواو بعده للاستئناف وصالح إن جعلت للعطف المفلحون حسن وقال أبو عمرو تام البينات صالح عظيم كاف لأنه رأس آية وليس بحسن لان ما بعده متعلق به وتسود وجوه كاف إن لم يقف على عظيم وصالح إن وقف عليه بعد إيمانكم صالح تكفرون كاف ففي رحمة الله صالح خالدون حسن وقال أبو عمرو كاف بالحق كاف للعالمين تام وما في الأرض كاف الأمور تام وتؤمنون بالله حسن وقال أبو عمرو وقال أبو عمرو كاف خيرا لهم كاف الفاسقون حسن إلا أذى كاف وكذا الأدبار ثم لا ينصرون حسن وحبل من الناس صالح وكذا بغضب من الله المسكنة كاف وكذا بغير حق ويعتدون ليسوا سواء تام وهم يسجدون كاف في الخيرات صالح من الصالحين تام إن قرئ وما تفعلوا بالتاء الفوقية لأنه انتقل نت الغيبة إلى الخطاب فكأنه انتقل من قصة إلى أخرى وكاف إن قرئ ذلك بالياء التحتية فلن تكفروه حسن بالمتقين تام من الله شيئا صالح وكذا أصحاب النار هم فيها خالدون تام فأهلكته حسن وقال أبو عمرو كاف يظلمون تام خبالا كاف ودوا ما عنتم كاف من أفواههم صالح صدورهم أكبر حسن وكذا تعقلون وقال أبو عمرو فيهما تام بالكتاب كله صالح من الغيظ كاف وكذا بغيظكم بذات الدور تام تسؤهم مفهوم يفر حوابها صالح كيدهم شيئا كاف وكذا محيط وللقتال وعليم وليهما حسن وكذا المؤمنون وأنتم أذلة صالح تشكرون كاف منزلين

اسم الکتاب : المقصد لتلخيص ما في المرشد المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 24
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست