responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المصاحف المؤلف : ابن أبي داود    الجزء : 1  صفحة : 148
قِرَاءَتَهُمَا عَلَى قِرَاءَةِ أَهْلِ الْعِرَاقِ غَيْرَ أَنَّ اثْنَيْ عَشَرَ حَرْفًا وَافَقُونَا فِيهَا وَخَالَفُوهُمْ: {وَوَصَّى} [البقرة: 132] فِي الْبَقَرَةِ، {وَسَارِعُوا} [آل عمران: 133] فِي آلِ عِمْرَانِ، وَفِي الْمَائِدَةِ {وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا} [المائدة: 53] ، {مَنْ يَرْتَدَّ} [المائدة: 54] أَيْضًا فِي الْمَائِدَةِ، وَفِي بَرَاءَةَ {وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا} [التوبة: 107] ، وَفِي الْكَهْفِ {خَيْرًا مِنْهَا مُنْقَلَبًا} [الكهف: 36] ، وَفِي الشُّعَرَاءِ {وَتَوَكَّلْ} [الشعراء: 217] وَفِي الطَّوْلِ {أَوْ أَنْ يُظْهِرَ} [غافر: 26] ، وَفِي عسق {فَبِمَا كَسَبَتْ} [الشورى: 30] وَفِي حم الزُّخْرُفِ (تَشْتَهِي الْأَنْفُسُ) ، وَفِي الْحَدِيدِ {إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ} [الحديد: 24] ، وَفِي الشَّمْسِ وَضُحَاهَا {وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا} [الشمس: 15] "

حَدَّثَنا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو حَفْصٍ عَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ الْحِمْصِيُّ قَالَ: " §أَهْلُ الشَّامِ يَقْرَءُونَ فِي الْبَقَرَةِ (وَأَوْصَى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ) ، وَفِي آلِ عِمْرَانَ (سَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ) بِغَيْرِ وَاو، وَفِي الْمَائِدَةِ (يَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا) بِغَيْرِ وَاو، وَفِيهَا أَيْضًا (مَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ) بِدَالَيْنِ، وَفِي بَرَاءَةَ (الَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا) بِغَيْرِ الْوَاوِ، وَفِي الْكَهْفِ (خَيْرًا مِنْهُمَا) ، وَفِي الشُّعَرَاءِ (فَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ) ، وَفِي حم (وَأَنْ يُظْهِرَ) بِغَيْرِ أَلِفٍ، وَفِي عسق (بِمَا كَسَبَتْ) بِغَيْرِ فَاءٍ، وَفِي حم الزُّخْرُفِ {تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ} [الزخرف: 71] بِهَاءَيْنِ، وَفِي الْحَدِيدِ (إِنَّ اللَّهَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ) لَيْسَ فِيهِ هُوَ، وَفِي الشَّمْسِ وَضُحَاهَا (فَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا) بِالْفَاءِ. قَالَ عَمْرٌو: وَقَرَأْنَاهُ عَلَى أُبَيٍّ "

اسم الکتاب : المصاحف المؤلف : ابن أبي داود    الجزء : 1  صفحة : 148
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست