responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المجتبى من مشكل إعراب القرآن المؤلف : الخراط، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 333
96 - {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ}
المصدر المؤول فاعل بـ «ثبت» مقدرا أي: ولو ثبت إيمان أهل القرى، وجملة «ولكن كذَّبوا» معطوفة على جملة «آمنوا» في محل رفع.

101 - {تِلْكَ الْقُرَى نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَائِهَا وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا -[334]- كَانُوا لِيُؤْمِنُوا بِمَا كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِ الْكَافِرِينَ}
«تلك القرى» مبتدأ وخبر، وجملة «نَقُصُّ» حال من «القرى» ، وجملة «فما كانوا» معطوفة على جملة «جاءتهم» ، واللام في «ليؤمنوا» للجحود. والمصدر المؤول متعلق بمحذوف خبر كان أي: ما كانوا مريدين للإيمان. وجملة «يطبع» معترضة بين المتعاطفين، والكاف نائب مفعول مطلق، أي: يطبع الله طَبْعا مثل ذلك الطبع.

100 - {أَوَلَمْ يَهْدِ لِلَّذِينَ يَرِثُونَ الأَرْضَ مِنْ بَعْدِ أَهْلِهَا أَنْ لَوْ نَشَاءُ أَصَبْنَاهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَنَطْبَعُ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَسْمَعُونَ}
«أنْ» مخففة من الثقيلة، واسمها ضمير الشأن، وجملة الشرط خبر «أنْ» ، والمصدر المؤول فاعل «يهد» ، جملة «ونطبع» مستأنفة، وجملة «فهم لا يسمعون» معطوفة على جملة «ونطبع» .

99 - {فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ}
جملة «فلا يأمن» مستأنفة لا محل لها، و «القوم» فاعل.

97 - {أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتًا وَهُمْ نَائِمُونَ}
المصدر «أن يأتيهم» مفعول به، و «بياتا» ظرف زمان. وجملة «وهم نائمون» حالية.

98 - {أَوَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ}
المصدر «أن يأتيهم» مفعول به، «ضُحى» ظرف زمان متعلق بـ «يأتيهم» .

اسم الکتاب : المجتبى من مشكل إعراب القرآن المؤلف : الخراط، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 333
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست