responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المجتبى من مشكل إعراب القرآن المؤلف : الخراط، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 103
279 - {فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لا تَظْلِمُونَ وَلا تُظْلَمُونَ}
الجار «من الله» متعلق بنعت لـ «حرب» ، وجملة «وإن تبتم» معطوفة على جملة «إن لم تفعلوا» ، وجملة «لا تظلمون» حال من الضمير في «لكم» .

280 - {وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ}
«كان» فعل ماض تام، و «ذو» فاعل مرفوع بالواو لأنه من الأسماء الخمسة. وقوله «فنظرة» : خبر لمبتدأ محذوف أي: فالواجب، والجار «إلى ميسرة» متعلق بصفة لـ «نظرة» . والمصدر «أن تصدَّقوا» مبتدأ، وجملة «إن كنتم تعلمون» مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.

281 - {وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ}
«يوما» هنا مفعول به وليس ظرفا؛ لأن الأمر باتقاء اليوم، وليس الاتقاء فيه. جملة «تُرجعون» نعت لـ «يوما» . وجملة «وهم لا يظلمون» حالية من «كل نفس» .

اسم الکتاب : المجتبى من مشكل إعراب القرآن المؤلف : الخراط، أحمد    الجزء : 1  صفحة : 103
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست