responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الفصل والوصل في القرآن الكريم المؤلف : منير سلطان    الجزء : 1  صفحة : 229
بمجموع جمل أخرى "69" وشيء آخر دقيق "70" العطف على جمل الحال "70" جمل الشرط المعطوفة على جمل الجزاء "71" العطف على جواب الشرط بالواو "72".
ثانيا: الجرجاني يبرز المضمون ويحلل عناصر الجمال 73-84
"أ" ضبط القواعد لإحكام الشكل 73-77
"ب" تحليل عناصر الجمال 78-84
الفصل الثالث:
الفصل والوصل بعد الجرجاني 86-160
أولا: الزمخشري 87-136
الزمخشري والفصل "89-104" تعريف الفصل والوصل "89" الفصل وصل تقديري "90" أولا: من بلاغة الفصل 1- قد يكون الفصل أبلغ من الوصل "90" 2- التناسق الداخلي أقوى من وصلها برابط "91" 3- الفصل يزيد الأسلوب جزالة وفخامة "91" ويضفي عليه حسنًا وقوة تأثير "92" ثانيا: من أدوات الفصل: الفصل بالواو "92" الفصل بضمير الفصل "93" الفصل بالجملة الاعتراضية "93" الفصل بالاستثناء المنقطع "95" الفصل بـ "بل" "95" الفصل بـ "أم" المنقطعة "96" ثالثا: في تذوق الفصل، الفصل لتثبيت المعنى وتوكيده ويكون بعطف البيان "97" وبالبدل "97" وبالتوكيد "98"، الفصل لإيضاح المعنى وبيانه "99"، الفصل للتفصيل بعد الإجمال "100"، الفصل للإجابة عن سؤال مقدر "الاستئناف" "101" الاستئناف للتحليل "102" الاستئناف للتعجب "103" الاستئناف للتوكيد "103" الاستئناف لبيان السبب "104".
الزمخشري والوصل "107-136" الوصل اللفظي والوصل المعنوي "107" أحوال الواو - الواو للوصل وللفصل أيضا "107" الواو تجمع بين المتشابهات "108" الواوات المتداخلة "108" الواو لتوكيد معنى النفي "109" الوصل بالواو لإثبات بشرية المسيح وعبوديته "109" حكم الشرع يقتضي الوصل بـ"الواو" دون "أو" "109" الوصل ليس بالواو فقط، الوصل بـ "الفاء"، يفيد التسبيب والتعقيب "110" ويفيد الشرطية "110" ويفيد المفاجأة "111" ويفيد الترتيب في الوجود أو في الفضل أو في الوصف "111"، الوصل بـ "ثم"، يفيد التراخي في الحال "112" والاستبعاد "113" وإذا تكررت فالكرة الثانية أبلغ من الأولى

اسم الکتاب : الفصل والوصل في القرآن الكريم المؤلف : منير سلطان    الجزء : 1  صفحة : 229
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست