اسم الکتاب : الغارة التنصيرية على أصالة القرآن الكريم المؤلف : عبد الراضي عبد المحسن الجزء : 1 صفحة : 42
من الدرجة الثانية، وأن محمداً نبي لا أخلاقي، وأنه ألّف كتابه معتمداً على كتب التوارة والإنجيل [1] .
وقد بلغ الجدل التنصيرى ضد أصالة القرآن الكريم ذروته فى هذه المرحلة بفضل الوسائل والإمكانات التى توفرت للمؤسسة الاستشراقية، ومن أبرز الجدليات الاستشراقية ضد أصالة القرآن الكريم [2] :
ـ جدليات ذات نزعة يهودية:
1 ـ (الحاخام) إبراهام جيجر، ماذا أخذ محمد من النصوص اليهودية؟ ، بون 1833م، ط [2] ليبزج 1902 م، إعادة طبع 1969 م.
2 ـ هيرشفيلد:
ـ العناصر اليهودية فى القرآن، برلين 1878م.
ـ مقالة فى شرح القرآن، ليبزج 1886 م.
ـ أبحاث جديدة فى فهم القرآن وتفسيره، لندن 1902 م.
3 ـ سيدرسكي، أصل الأساطير الإسلامية فى القرآن، باريس 1932م.
4 ـ هورفيتز، بحوث قرآنية، برلين ـ ليبزج 1926 م.
5 ـ إسرائيل شابيرو، الحكايات التوراتية فى أجزاء القرآن، برلين 1907م. [1] إدوارد سعيد، الاستشراق، ص 44، 94. [2] راجع: إدوارد سعيد، الاستشراق، مرجع سابق. نجيب العقيقى، المستشرقون، (531 ـ 541) .
ـ عمر رضوان، آراء المستشرقين حول القرآن الكريم وتفسيره (1 / 220 ـ 231) .
ـ عبد الرحمن بدوى، دفاع عن القرآن، ص 23 ـ 24.
اسم الکتاب : الغارة التنصيرية على أصالة القرآن الكريم المؤلف : عبد الراضي عبد المحسن الجزء : 1 صفحة : 42