اسم الکتاب : العجاب في بيان الأسباب المؤلف : العسقلاني، ابن حجر الجزء : 1 صفحة : 198
عنه، عن مسدد[1]، كلاهما عن أبي عوانة فوافقناهما في شيخ شيخيهما بعلو[2] وأخرجه الترمذي في "التفسير"[3]، والنسائي في "فضائل القرآن" كلاهما من رواية سفيان الثوري عن عبد الأعلى5، وأخرجه الترمذي أيضًا[6] عن سفيان بن وكيع عن سويد بن عمرو عن أبي عوانة وقال: حسن، فوقع لي[7] وأخرجه الواحدي عن إسماعيل بن إبراهيم الواعظ عن أبي الحسين بن حامد[8] عن أحمد بن الحسن بن [1] أخرجه أحمد من حديث ابن عباس في ثلاثة مواضع "1/ 392 و323 و327"، ولم يذكر حسين هذا في واحد منها. [2] انظر عن العلو علوم الحديث لابن الصلاح النوع "29" "ص233" وفي الأصل: شيخها. [3] أي: في كتاب التفسير من جامعة "5/ 183" "3950".
4 في "السنن الكبرى" كما في "تحفة الأشراف بعرفة الأطراف" للمزي في مسند ابن عباس "4/ 423".
45 مدار الحديث عليه وقد تُكلم فيه قال الحافظ في "تهذيب التهذيب" "6/ 94-95": "قال أحمد: ضعيف الحديث، وقال أبو زرعة: ضعيف الحديث، ربما رفع الحديث وربما وقفه، وقال أبو حاتم: ليس بقوي: وقال النسائي: ليس بالقوي ويكتب حديثه، وقال ابن عدي: يحدث بأشياء لا يتابع عليها وقد حدث عنه الثقات قلت: ابن أبي خيثمة عن ابن معين: ليس بذاك القوي، وقال الساجي: صدوق يهم وقال يحيى بن سعيد: يعرف وينكر، وقال الكرابيسى، كان من أوهى ... الناس. وقال الدارقطني: يعتبر به، وقال في العلل: ليس بالقوي عندهم، وصحح الطبري حديثه في الكسوف، وحسَّن له الترمذي، وصحح له الحاكم وهو من تساهله" ولخص هذا في "التقريب" "ص331" بقوله: "صدوق يهم". وكأن الطبري صحح له حديثه في النهي عن تأويل القرآن بالرأي أيضًا انظر تفسيره "1/ 77-78"، وقال الهيثمي في "مجمع الزوائد" "1/ 147": "الأكثر على تضعيفه" وانظر "طرق حديث من كذب علي متعمدًا" للطبراني "ص70-72"، و"ميزان الاعتدال في الرجال" للذهبي "2/ 530".
6 "5/ 183" "2951"، وكل هذا التخريج في "تحفة الأشراف" "4/ 423". [7] طمست كلمتان إلا حرفين، وكأن الأصل: بعلو بدلًا، وهو يصح عليه. [8] طمست الكلمتان ولم يبق إلا حرف الحاء، واستدركت الاسم من المطبوع "ص5"، وهو محمد بن أحمد بن حامد.
اسم الکتاب : العجاب في بيان الأسباب المؤلف : العسقلاني، ابن حجر الجزء : 1 صفحة : 198