responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العجاب في بيان الأسباب المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 195
القسم الثاني:
المقدمة:
[أنبأنا أبو الحسن علي بن أبي الخير] [1] [مشافهة] [2] أنا محمد بن حبيب الحلبي أنا [بيبرس بن عبد الله العقيلي أنا محمد] بن [عبد الله بن أبي] سهل الواسطي أنا أبو [الخير] أحمد بن إسماعيل القزويني[3] أنا عمر [ابن عبد الله] بن أحمد الأرغياني[4] أنا المصنف[5].
وقد عاب في خطبة كتابه على من يعتمد في المنقول على كتب من غير أن

[1] الصفحة الأولى ضائعة من الأصل، وفيها -كما هو ظاهر- الافتتاح، وبداية سند المؤلف إلى الواحدي.
وقد ذكر ابن حجر كتاب "أسباب النزول" للواحدي في كتابه "المعجم المفهرس" -وهو الكتاب الذي جمع فيه مروياته- في مكانين "ص90 و345" وبين الموضعين اختلاف، وقد استدركت ذكر شيخ ابن حجر هذا من "ص90".
[2] في هذه الصفحة، والتي تليها طمس وسوء تصوير، وقد استعنت بالمصادر على إيضاحه، وكل ما بين المعقوفين في هذا السند فهو مستدرك من المعجم "المعجم المفهرس".
[3] ولد في سنة "512" وتوفي في "950" وهو إمام فقيه وكان جامعًا لعلوم كثيرة. انظر ترجمته في التكملة "لوفيات النقلة" للمنذري "1/ 200" برقم "224".
[4] هكذا جاء الاسم هنا وفي "ص90" من "المعجم المفهرس" وقد كناه أبا العباس، وفي "ص345" منه: "أحمد بن عمر بن عبد الله الأرغياني".
وقد ذكر الذهبي في "السير" "18/ 340" والسيوطي في "طبقات المفسرين" في ترجمة الواحدي "ص67" فيمن روى عنه: أحمد بن عمر الأرغياني، وكذلك فعل الداوديس في "طبقاته" أيضًا "1/ 394" فلعل تسميته "أحمد" هي الصواب، ويرجع هذا أن الشائع تكنية أحمد بأبي العباس.
ولم أجد له ترجمة وقد رجعت إلى "التكملة" للمنذري "وسير أعلام النبلاء وتذكرة الحفاظ" للذهبي.
[5] أي الواحدي: الإمام العلامة الأستاذ أبو الحسن: علي بن أحمد النيسابوري الشافعي صاحب التفاسير وإمام علماء التأويل، مات بنيسابور سنة "468" وقد شاخ. انظر "سير أعلام النبلاء" للذهبي 18/ 342" الترجمة "160".
اسم الکتاب : العجاب في بيان الأسباب المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 195
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست