responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الظاهرة القرآنية المؤلف : مالك بن نبي    الجزء : 1  صفحة : 240

القصة القرآنية ............................................................................................. القصة الكتابية

........................................................................................................... (6) فلحقهم وقال لهم ذلك الكلام.
(74) {قَالُوا فَمَا جَزَاؤُهُ إِنْ كُنْتُمْ كَاذِبِينَ} ...................................................................... (7) فقالوا له: لماذا يتكلم سيدي بمثل هذا الكلام حاش لعبيدك أن يصنعوا مثل هذا الأمر.
(75) {قَالُوا جَزَاؤُهُ مَنْ وُجِدَ فِي رَحْلِهِ فَهُوَ جَزَاؤُهُ كَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ} ........................................ (8) فإن الفضة التي وجدناها في أفواه جواليقنا رددناها عليك من أرض كنعان فكيف نسرق من بيت مولاك فضة أو ذهبا؟
........................................................................................................... (9) من وجد معه من عبيدك فليقتل ونحن أيضا نكون لسيدي عبيدا.
........................................................................................................... (10) قال نعم وبحسب قولكم فليكن من وجد معه يكون لي عبدا وأنتم تكونون أبرياء.
........................................................................................................... (11) فبادر وحط كل واحد جوالقه على الأرض وفتح كل واحد جوالقه.
(76) {فَبَدَأَ بِأَوْعِيَتِهِمْ قَبْلَ وِعَاءِ أَخِيهِ ثُمَّ اسْتَخْرَجَهَا مِنْ وِعَاءِ أَخِيهِ كَذَلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ .......... (12) ففتشهم مبتدئا بالأكبر حتى جوالق بنيامين.
........................................................................................................... (13) فمزقوا ثيابهم وحمّل كل واحد حماره ورجعوا إلى المدينة.
........................................................................................................... (14) ودخل يهوذا وإخوته بيت يوسف وهو لم يزل هناك ووقعوا بين يديه على الأرض.
اسم الکتاب : الظاهرة القرآنية المؤلف : مالك بن نبي    الجزء : 1  صفحة : 240
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست