responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الظاهرة القرآنية المؤلف : مالك بن نبي    الجزء : 1  صفحة : 233

القصة القرآنية ....................................................................................................................... القصة الكتابية

..................................................................................................................................... (28) فقال لإخوته قد ردت فضتي وها هي ذي في جوالقي فاستطارت قلوبهم وبهتوا بعضهم إلى بعض قائلين: ما فعل الله بنا.
(63) {فَلَمَّا رَجَعُوا إِلَى أَبِيهِمْ قَالُوا يَا أَبَانَا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ فَأَرْسِلْ مَعَنَا أَخَانَا نَكْتَلْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} ......................................... (29) وجاؤوا يعقوب أباهم في أرض كنعان فقصوا عليه جميع ما نالهم وقالوا:
..................................................................................................................................... (30) قد خاطبنا الرجل سيد الأرض بجفاء واتهمنا بتجسس الأرض.
..................................................................................................................................... (31) فقلنا له نحن سليمو القلوب لسنا بجواسيس.
(64) {قَالَ هَلْ آمَنُكُمْ عَلَيْهِ إِلَّا كَمَا أَمِنْتُكُمْ عَلَى أَخِيهِ مِنْ قَبْلُ فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ} ...................................... (32) نحن اثنا عشر أخا بنو أبينا أحدنا مفقود والصغير اليوم عند أبينا في أرض كنعان.
(65) {وَلَمَّا فَتَحُوا مَتَاعَهُمْ وَجَدُوا بِضَاعَتَهُمْ رُدَّتْ إِلَيْهِمْ قَالُوا يَا أَبَانَا مَا نَبْغِي هَذِهِ بِضَاعَتُنَا رُدَّتْ إِلَيْنَا وَنَمِيرُ أَهْلَنَا وَنَحْفَظُ أَخَانَا وَنَزْدَادُ كَيْلَ بَعِيرٍ ذَلِكَ كَيْلٌ يَسِيرٌ} .......... (33) فقال الرجل سيد الأرض بهذا أعلم أنم سليمو القلوب، دعوا عندي أخا منكم وامتاروا لجماعة بيوتكم وانصرفوا.
..................................................................................................................................... (34) وأتوني بأخيكم الصغير فأعلم أنكم لستم بجواسيس وأنكم سليمو القلوب فأعطيكم أخاكم وتتجرون في الأرض.
(66) {قَالَ لَنْ أُرْسِلَهُ مَعَكُمْ حَتَّى تُؤْتُونِ مَوْثِقًا مِنَ اللَّهِ لَتَأْتُنَّنِي بِهِ إِلَّا أَنْ يُحَاطَ بِكُمْ فَلَمَّا آتَوْهُ مَوْثِقَهُمْ قَالَ اللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ} .......... (35) وبينما هم يفرغون أوعيتهم إذا بصرة فضة كل واحد في جوالقه فلما رأوا صرر فضتهم هم وأبوهم خافوا.
اسم الکتاب : الظاهرة القرآنية المؤلف : مالك بن نبي    الجزء : 1  صفحة : 233
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست