responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الظاهرة القرآنية المؤلف : مالك بن نبي    الجزء : 1  صفحة : 231

القصة القرآنية ........................................................................................ القصة الكتابية

....................................................................................................... (11) نحن كلنا بنو رجل واحد إنما سليمو القلب ليس عبيدك بجواسيس.
....................................................................................................... (12) فقال لهم كلا بل إنما جئتم لتجسوا ثغور الأرض.
....................................................................................................... (13) قالوا: عبيدك اثنا عشر أخا نحن بنو رجل واحد في أرض كنعان، هو ذا الصغير اليوم عند أبينا والواحد مفقود.
....................................................................................................... (14) فقال لهم يوسف بل الأمر كما قلت لكم أنتم جواسيس.
(59) {وَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهَازِهِمْ قَالَ ائْتُونِي بِأَخٍ لَكُمْ مِنْ أَبِيكُمْ أَلَا تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِي الْكَيْلَ وَأَنَا خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ} .... (15) وبهذا تمتحنون وحياة فرعون لاخرجتم من ههنا أو يجيء أخوكم الأصغر إلى ههنا.
....................................................................................................... (16) ابعثوا واحدا منكم يأتي بأخيكم وأنتم تقيدون حتى نمتحن كلامكم هل أنتم صادقون وإلا فوحياة فرعون إنكم لجواسيس.
(60) {فَإِنْ لَمْ تَأْتُونِي بِهِ فَلَا كَيْلَ لَكُمْ عِنْدِي وَلَا تَقْرَبُونِ} ................................................. (17) فجعلهم في الحبس ثلاثة أيام.
....................................................................................................... (18) وفي اليوم الثالث قال لهم يوسف اصنعوا هذا تحيوا، إني أتقي الله.
(61) {قَالُوا سَنُرَاوِدُ عَنْهُ أَبَاهُ وَإِنَّا لَفَاعِلُونَ} ............................................................... (19) إن كنتم سليمي القلوب فواحد منكم يقيد في بيت حبسكم، وأنتم فانطلقوا
اسم الکتاب : الظاهرة القرآنية المؤلف : مالك بن نبي    الجزء : 1  صفحة : 231
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست