responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الظاهرة القرآنية المؤلف : مالك بن نبي    الجزء : 1  صفحة : 230

القصة القرآنية ......................................................................... القصة الكتابية

........................................................................................ (3) فهبط عشرة من إخوة يوسف ليبتاعوا برا من مصر.
........................................................................................ (4) وأما بنيامين أخو يوسف فلم يبعثه يعقوب مع إخوته لأنه قال له لعله يلحقه سوء.
........................................................................................ (5) وأتى بنو إسرائيل فيمن أتى ليمتاروا إذ كان الجوع في أرض كنعان.
........................................................................................ (6) وكان يوسف هو المسلَّط على الأرض والممير لجميع شعب الأرض فجاء إخوته وسجدوا له بوجوههم إلى الأرض.
(58) {وَجَاءَ إِخْوَةُ يُوسُفَ فَدَخَلُوا عَلَيْهِ فَعَرَفَهُمْ وَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ} ............................. (7) ولما رأى يوسف إخوته عرفهم فتنكر لهم وكلمهم بجفاء وقال لهم من أين قدمتم قالوا من أرض كنعان لنبتاع طعاما.
........................................................................................ (8) وعرف يوسف إخوته وأما هم فلم يعرفوه.
........................................................................................ (9) فتذكر يوسف الأحلام التي حلمها بهم فقال لهم أنتم جواسيس إنما جئتم لتجسوا ثغور الأرض.
........................................................................................ (10) فقالوا له لا يا سيدي إنما جاء عبيدك ليبتاعوا طعاما.
اسم الکتاب : الظاهرة القرآنية المؤلف : مالك بن نبي    الجزء : 1  صفحة : 230
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست