responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الظاهرة القرآنية المؤلف : مالك بن نبي    الجزء : 1  صفحة : 224

القصة القرآنية ........................................................................................ القصة الكتابية

........................................................................................ (7) فابتلعت السنابل الدقاق سبع السنابل السمينة الممتلئة واستيقظ فرعون فإذا هو حلم.
(44) {قَالُوا أَضْغَاثُ أَحْلَامٍ وَمَا نَحْنُ بِتَأْوِيلِ الْأَحْلَامِ بِعَالِمِينَ} ............................ (8) فلما كانت الغداة انزعجت نفسه فبعث ودعا جميع سحرة مصر وجميع حكمائها، فقص عليهم فرعون حلمه فلم يكن من يعبره لفرعون.
(45) {وَقَالَ الَّذِي نَجَا مِنْهُمَا وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ أَنَا أُنَبِّئُكُمْ بِتَأْوِيلِهِ فَأَرْسِلُونِ} .................... (9) فكلم رئيس السقاة فرعون وقال إني لأذكر اليوم خطئي.
........................................................................................ (10) إن فرعون كان قد سخط على عبديه فجعلني في حبس بيت رئيس الشرطة أنا ورئيس الخبازين.
........................................................................................ (11) فرأينا كلانا حلما في ليلة واحدة لحلم كل تعبير بحسبه.
........................................................................................ (12) وكان معنا هناك غلام عبراني عبد لرئيس الشرطة فقصصنا عليه فعبر لنا حلمينا، عبر لكل واحد منا بحسب حلمه.
........................................................................................ (13) وكما عبر لنا كان، فردني الملك إلى رتبتي وذاك علقه.
........................................................................................ (14) فبعث فرعون ودعا يوسف فأسرعوا به من السجن فاحتلق وأبدل ثيابه ودخل على فرعون.
اسم الکتاب : الظاهرة القرآنية المؤلف : مالك بن نبي    الجزء : 1  صفحة : 224
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست