responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الشمعة المضية المؤلف : الطَّبَلاوي، منصور    الجزء : 1  صفحة : 210
فالوقف عَلَيْهِ بِأَلف مبدلة من تنوينه، أَو غَيره بِأَن كَانَ غير مَنْصُوب، منونا كَانَ، نَحْو: {ذِي علم عليم} ، أَو لَا، معربا كَانَ، نَحْو: {الْحَمد لله} ، أَو مَبْنِيا نَحْو: {حَيْثُ} ، أَو كَانَ [مَنْصُوبًا] غير منون، نَحْو: {الْمُسْتَقيم} ، {أَن تَقول} فبالسكون فِي ذَلِك كُله، كالوقف على السَّاكِن أَصَالَة، نَحْو: {فَحدث} .
هَذَا بِاتِّفَاق الْقُرَّاء، وَلم يرد عَنهُ نَص بِخِلَاف ذَلِك. لَكِن اسْتحْسنَ لَهُ أَئِمَّة الْأَدَاء أَن يكون بالروم والإشمام.
فحد الأول: أَن تسمع الْقَرِيب حَرَكَة الْحَرْف الْمَوْقُوف عَلَيْهِ بِصَوْت خَفِي يُدْرِكهُ الْأَعْمَى بحاسة سَمعه.

اسم الکتاب : الشمعة المضية المؤلف : الطَّبَلاوي، منصور    الجزء : 1  صفحة : 210
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست