responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : السبعة في القراءات المؤلف : ابن مجاهد    الجزء : 1  صفحة : 161
وَمَا الله بغفل عَمَّا يعْملُونَ) الْبَقَرَة 85 بِالْيَاءِ
وَكَذَلِكَ قَوْله تَعَالَى {ليعلمون أَنه الْحق من رَبهم وَمَا الله بغافل عَمَّا يعْملُونَ} الْبَقَرَة 144 بِالْيَاءِ
وَقَرَأَ مَا كَانَ من قَوْله {وَمَا رَبك بغافل عَمَّا يعْملُونَ} الْأَنْعَام 132 والنمل 93 بِالْيَاءِ
وَقَرَأَ نَافِع حرفين من هَذِه الثَّلَاثَة الأحرف بِالْيَاءِ قَوْله (إِلَى أَشد الْعَذَاب وَمَا الله بغفل عَمَّا يعْملُونَ) بِالْيَاءِ وَقَوله {ليعلمون أَنه الْحق من رَبهم وَمَا الله بغافل عَمَّا يعْملُونَ} بِالْيَاءِ
وَسَائِر الْقُرْآن بِالتَّاءِ وَقَرَأَ قَوْله {وَمَا رَبك بغافل عَمَّا تَعْمَلُونَ} بِالتَّاءِ حرفان فِي آخر سُورَة هود وَآخر سُورَة النَّمْل فَإِنَّهُمَا عِنْده بِالتَّاءِ
وَقَرَأَ فِي سُورَة الْأَنْعَام {وَمَا رَبك بغافل عَمَّا يعْملُونَ} بِالْيَاءِ
هَذِه وَحدهَا
وَقَرَأَ ابْن عَامر كل مَا جَاءَ فِي الْقُرْآن من قَوْله {وَمَا الله بغافل عَمَّا تَعْمَلُونَ} بِالتَّاءِ
وَقَرَأَ فِي سُورَة الْأَنْعَام وَآخر سُورَة هود {وَمَا رَبك بغافل عَمَّا تَعْمَلُونَ} بِالتَّاءِ
وَقَرَأَ فِي آخر سُورَة النَّمْل {وَمَا رَبك بغافل عَمَّا تَعْمَلُونَ} بِالْيَاءِ
كَذَا فِي كتابي عَن أَحْمد بن يُوسُف عَن ابْن ذكْوَان وَرَأَيْت فِي كتاب مُوسَى بن مُوسَى الْخُتلِي عَن ابْن ذكْوَان بِالتَّاءِ أَيْضا فِي آخر النَّمْل وَقَالَ الْحلْوانِي عَن هِشَام بن عمار بِإِسْنَادِهِ عَن ابْن عَامر ذَلِك كُله بِالتَّاءِ {وَمَا الله بغافل} {وَمَا رَبك بغافل عَمَّا تَعْمَلُونَ}
وَقَرَأَ عَاصِم فِي رِوَايَة أبي بكر {وَمَا الله بغافل عَمَّا يعْملُونَ} فِي موضِعين بِالْيَاءِ
قَوْله {إِلَى أَشد الْعَذَاب وَمَا الله بغافل عَمَّا تَعْمَلُونَ} وَقَوله {ليعلمون أَنه الْحق من رَبهم وَمَا الله بغافل عَمَّا يعْملُونَ} بِالْيَاءِ
وَسَائِر

اسم الکتاب : السبعة في القراءات المؤلف : ابن مجاهد    الجزء : 1  صفحة : 161
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست