اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم الجزء : 1 صفحة : 345
5- فَكُّ رَقَبَةٍ [1] [13] : أي أعتقها [2] وفكّها من الرّقّ.
6- مَسْغَبَةٍ [14] : أي مجاعة [زه] بلغة هذيل [3] .
7- مَقْرَبَةٍ [15] : قرابة.
8- مَتْرَبَةٍ [16] : فقر، كأنه قد لصق بالتراب من الفقر.
9- بِالْمَرْحَمَةِ [17] : الرحمة.
10- مُؤْصَدَةٌ [20] : مطبقة، يقال: أوصدت الباب، [74/ أ] وآصدته، إذا أطبقته.
91- سورة والشمس وضحاها
1- طَحاها [6] : بسطها ووسّعها.
2- قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاها. وَقَدْ خابَ مَنْ دَسَّاها [9، 10] : أي ظفر من طهّر نفسه بالعمل الصالح، وفات الظّفر من أخملها بالكفر والمعاصي. ويقال المعنى:
أفلح من زكّاه الله وخاب من أضلّه الله [زه] .
ويقال: دسّى نفسه: أي أخفاها بالفجور والمعصية. والأصل دسّسها فقلبت إحدى السّينين ياء، كما قيل: تظنّيت.
3- بِطَغْواها [11] : أي بطغيانها.
4- انْبَعَثَ [12] : انفعل من البعث. والانبعاث: الإسراع في الطاعة للباعث.
5- أَشْقاها [12] : هو قدار بن سالف عاقر النّاقة.
6- فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ [14] : أرجف بهم الأرض، أي حرّكها. [1] كذا ضبط اللفظان في الأصل وفق قراءة أبي عمرو التي شاركه فيها ابن كثير والكسائي. وقرأ الباقون من العشرة فَكُّ بضم الكاف رَقَبَةٍ بالجر (المبسوط 410) . [2] في الأصل «عتقها» وكذلك في مطبوع النزهة والفعل غير متعدّ (انظر اللسان عتق والأفعال للسرقسطي 1/ 297، والمثبت من مخطوطي النزهة: طلعت 52/ ب ومنصور 31/ أواللسان عتق» . [3] غريب ابن عباس 77، والإتقان 2/ 94.
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم الجزء : 1 صفحة : 345