اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم الجزء : 1 صفحة : 324
أقسم بالله أبو حفص عمر ... ما مسّها من نقب ولا دبر
فاغفر له اللهمّ إن كان فجر «1»
أي إن مال عن الصّدق 10- تَباراً [28] : هلاكا.
72- سورة الجن
1- نَفَرٌ [1] النّفر [69/ ب] : جماعة بين الثّلاثة إلى العشرة.
2- جَدُّ رَبِّنا [3] : عظمة ربّنا. يقال: جدّ فلان في الناس إذا عظم في عيونهم وجل في صدورهم، ومنه قول أنس، رضي الله عنه: «كان الرّجل إذا قرأ سورة البقرة وآل عمران جدّ فينا» [2] أي عظم.
3- رَهَقاً [6] : ما يرهقه أي يغشاه من المكروه، أو نقصا بلغة قريش [3] .
4- شُهُباً [8] : جمع شهاب، يعني الكوكب. والشّهاب: كل متوقّد مضيء.
5- شِهاباً رَصَداً [9] : يعني نجما أرصد به للرّجم.
6- طَرائِقَ قِدَداً [11] : أي فرقا مختلفة الأهواء، واحد الطرائق طريقة، وواحد القدد قدّة، وأصله في الأديم، يقال لكل ما قطع منه قدّة وجمعها قدد.
7- بَخْساً [13] : نقصا.
8- تَحَرَّوْا رَشَداً [14] : توخّوا وتعمّدوا. والتّحرّي: القصد إلى الشّيء.
9-ْقاسِطُونَ
[15] : الجائرون. [1] الأبيات الثلاثة غير معزوة في اللسان والتاج (فجر) وشرح الجرجاوي على شواهد ابن عقيل 2/ 204، ونسبت إلى عبد الله بن كيسبة النهدي في خزانة الأدب 5/ 156 ونسبت فيها أيضا 5/ 157 إلى رؤبة. [2] مسند ابن حنبل 3/ 120، والنهاية (جدد) . [3] الذي في غريب القرآن لابن عباس 74: «رهقا: ظلما، بلغة قريش» . [.....]
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم الجزء : 1 صفحة : 324