اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم الجزء : 1 صفحة : 322
من قيام وقعود ونيام، واحدها قطف.
12- الْقاضِيَةَ [27] : المنيّة يعني الموت.
13- ذَرْعُها سَبْعُونَ ذِراعاً [32] : أي طولها إذا ذرعت.
14- مِنْ غِسْلِينٍ [36] : غسالة أجواف أهل النار. وكل جرح أو دبر غسلته فخرج منه شيء: غسلين. وغسلين فعلين من الغسل للجراح والدّبر.
15- لَأَخَذْنا مِنْهُ بِالْيَمِينِ [45] : أي بالقوّة والقدرة. وقيل معناه: لأخذنا منه بيمينه: منعناه من التصرف.
16- الْوَتِينَ [46] : عرق متعلّق بالقلب إذا انقطع مات صاحبه.
70- سورة المعارج
1- وَلا يَسْئَلُ حَمِيمٌ حَمِيماً [10] : أي لا يسأل قريب قريبا.
2- فَصِيلَتِهِ [13] : عشيرته الأدنون.
3- لَظى [15] : اسم من أسماء جهنم.
4- نَزَّاعَةً [1] لِلشَّوى [16] : جمع شواة، وهي فلقة [2] الرأس [زه] أو هي جعله في الوعاء. يقال: أوعيت المتاع في الوعاء، إذا جعلته فيه.
5- هَلُوعاً [19] : هو كما فسّر الله، عز وجل، وقيل: لا يصبر إذا مسّه الخير ولا يصبر إذا مسّه الشّرّ. والهلوع: الضّجور الجزوع. والهلع [3] : أسوأ الجزع.
6- عِزِينَ [37] : أي جماعات في تفرقة، واحدها: عزة. [1] قرأ العشرة نَزَّاعَةً بالرفع عدا عاصما برواية حفص الذي قرأ نَزَّاعَةً بالنصب (المبسوط 381) . [2] الذي في النزهة 120: «جلدة الرأس» ، وورد في القاموس (شوى) : «الشّوى: قحف الرأس» وجاء في (قحف) «القحف: بالكسر: العظم فوق الدّماغ، وما انفلق من الجمجمة فبان» . [3] في النزهة 211: «والهلاع» ، وهما بمعنى.
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم الجزء : 1 صفحة : 322