اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم الجزء : 1 صفحة : 248
12- وَأَصْحابَ الرَّسِّ [38] الرّسّ: معدن، وكل ركيّة لم تطو فهي رسّ [زه] ومعدن.
13- تَبَّرْنا تَتْبِيراً [39] : أهلكنا إهلاكا.
14- كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ [45] : أي من طلوع [54/ ب] الفجر إلى طلوع الشّمس.
15- وَلَوْ شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِناً [45] : أي دائما لا يتغيّر، يعني لا شمس معه.
16- نُشُوراً [47] : ذا نشور، أي ينتشر الناس فيه للمعاش.
17- ماءً طَهُوراً [48] : أي نظيفا يطهّر من توضّأ به واغتسل من جنابته.
18- أَناسِيَّ كَثِيراً [49] : جمع إنسيّ، وهو واحد الإنس، جمعه على لفظه، مثل كرسيّ وكراسيّ. والإنس جمع الجنس يكون بطرح ياء النسب، مثل روميّ وروم، ويجوز أن يكون أناسيّ جمع إنسان وتكون الياء بدلا من النّون لأن الأصل أناسين- بالنّون- مثل سراحين جمع سرحان، فلما ألقيت النون من آخره عوّضت الياء [بدلا منها] [1] .
19- مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ [53] : خلّى بينهما، كما تقول: مرجت الدابّة، إذا خلّيتها ترعى. ويقال: مرج البحرين: خلطهما، ويقال: خلّطهما.
20- عَذْبٌ فُراتٌ [53] : هو أعذب العذوبة [2] .
21- أُجاجٌ [53] : الأجاج: المالح المرّ الشّديد الملوحة.
22- بَرْزَخاً [53] : أي حاجزا.
23- نَسَباً وَصِهْراً [54] : قرابة النّكاح [3] .
24- خِلْفَةً [62] : يخلف هذا هذا، إذا ذهب هذا جاء هذا كأنّه يخلفه.
ويقال: جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ خِلْفَةً: أي يخالف أحدهما صاحبه وقتا ولونا. [1] زيادة من النزهة 16. [2] في النزهة 155 تفسير لكلمة فُراتٌ فقط. [3] هذا التفسير خاص بكلمة صِهْراً فقط (انظر النزهة 130) .
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم الجزء : 1 صفحة : 248