اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم الجزء : 1 صفحة : 238
27- الْأَوْثانِ [30] : جمع وثن، تقدم [1] .
28- سَحِيقٍ [31] : أي بعيد.
29- الْبُدْنَ [36] : جمع بدنة، وهي ما جعل في الأضحى للنّحر والنّذر وأشباه ذلك. فإذا كانت للنحر على كل حال فهي جزور.
30- صَوافَّ [36] : أي صفّت قوائمها، والإبل تنحر قياما، ويقرأ صوافن [2] وأصل هذا الوصف في الخيل، يقال: صفن الفرس فهو صافن إذا قام على ثلاث قوائم وثنى سنبك الرّابعة. والسّنبك: طرف الحافر، فالبعير إذا أرادوا نحره تعقل إحدى يديه [3] فيقف على ثلاث. ويقرأ صوافي [4] أي خوالص، لا تشركوا به في التّسمية على نحرها أحدا.
31- وَجَبَتْ جُنُوبُها [36] : سقطت على جنوبها.
32- الْقانِعَ [36] : أي السائل، يقال: قنع إذا سأل، وقنع قناعة، إذا رضي.
33- الْمُعْتَرَّ [36] : الذي يعتريك، أي يلمّ بك لتعطيه ولا يسأل.
34- صَوامِعُ [40] : منازل [5] الرّهبان.
35- بِيَعٌ [40] : جمع بيعة، وهي بيعة النصارى.
36- وَصَلَواتٌ [40] : يعني كنائس اليهود، وهي بالعبرانية صلوتا [6] .
37- بِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ [45] : متروكة على هيئتها. [1] في تفسير الآية 35 من سورة إبراهيم. [2] قراءة ابن مسعود (مختصر في شواذ القرآن 97، 98، والمحتسب 2/ 81) وابن عمر وابن عباس وإبراهيم وأبي جعفر محمد بن علي- واختلف عنهما- وعطاء بن أبي رباح والضحاك والكلبي (المحتسب 2/ 81) . [3] في حاشية الأصل: «أي اليسرى لما ورد في الحديث ال [كلمة غير واضحة] وفي ذلك أي في [النحر والكلمة غير واضحة] ذهاب الروح» . [4] قرأ بها أبو موسى الأشعري والحسن وشفيق وزيد بن أسلم وسليمان التّيمي ورويت عن الأعرج (المحتسب 2/ 81) . [5] في الأصل: «منار» ، والمثبت من مطبوع النزهة ومخطوطيها. [6] الإتقان 2/ 114، والمعرّب 211.
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم الجزء : 1 صفحة : 238