اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم الجزء : 1 صفحة : 210
الأعوان. وقيل: بنو المرأة من زوجها الأوّل، أي عياله بلغة قريش [1] .
24- كَلٌّ عَلى مَوْلاهُ [76] : أي ثقيل على وليّه وقرابته.
25- أَثاثاً [80] الأثاث: متاع البيت، واحدها أثاثة.
26- أَكْناناً [81] : جمع كنّ، وهو ما ستر ووقى من الحرّ والبرد.
27- سَرابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ [81] : يعني القمص، بلغة تميم [2] . وَسَرابِيلَ تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ [81] : يعني الدّروع بلغة كنانة (زه) وقيل: هي كلّ ما يلبس من ثوب أو درع، فهو سربال. وخصّ الحرّ في الأوّل بالذّكر وهي تقي البرد أيضا اكتفاء بأحد الضّدين. وقيل غير ذلك.
28- تِبْياناً [89] : التّفعال من البيان.
29- أَنْكاثاً [92] : هي جمع نكث، وهو ما نقض من غزل الشّعر وغيره.
30- دَخَلًا بَيْنَكُمْ [92] : أي دغلا وخيانة.
31- أَنْ تَكُونَ أُمَّةٌ هِيَ أَرْبى مِنْ أُمَّةٍ [92] : أي أزيد عددا، ومن هذا سمّي الرّبا.
32- يَنْفَدُ [96] : يفنى [3] (زه) .
33- رُوحُ الْقُدُسِ [102] : جبريل عليه السلام.
34- وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ [127] : مخفّف ضيّق، مثل: ميت وهين ولين تخفيف [46/ ب] ميّت وهيّن وليّن، وجائز أن يكون مصدرا، كقولك: ضاق الشيء يضيق ضيقا وضيقة. [1] غريب ابن عباس 52، وما ورد في القرآن من لغات 1/ 222. [2] غريب ابن عباس 52، 53، وما ورد في القرآن من لغات 1/ 222. [3] كتب بعدها في الأصل الرمز «زه» ، ولم يرد اللفظ وتفسيره بالنزهة في «باب الياء المفتوحة» وإنما ورد في باب «التاء المفتوحة» ، بالصفحة 54 لوروده بالآية 109 من سورة الكهف، ودلالة اللفظ بالصيغتين في الآيتين واحدة. واختلاف منهجي الكتابين في عرض الألفاظ جعل صاحب النزهة يختار الصيغة التائية لتقدم التاء على الياء في الترتيب الهجائي، وجعل ابن الهائم يختار اليائية لوجودها في سورة النحل ويترك التائية لورودها في سورة الكهف المتأخرة في الترتيب عن سورة النحل.
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم الجزء : 1 صفحة : 210