اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم الجزء : 1 صفحة : 116
482- الطّلّ [265] : المطر الصّغير القطر.
483- إِعْصارٌ [266] : ريح عاصف ترفع التراب إلى السماء كأنّه عمود نار (زه) وتسمّيها العامّة الزّوبعة.
484- وَلا تَيَمَّمُوا [267] : لا تتعمّدوا (زه) أي لا تقصدوا.
485- تُغْمِضُوا فِيهِ [267] : أي تغمضوا عن عيب فيه، أي لستم بآخذي الخبيث من الأموال ممن لكم [22/ ب] قبله حقّ إلا على إغماض ومسامحة، فلا تؤدّوا في حقّ الله- تبارك وتعالى- ما لا ترضون مثله من غرمائكم. ويقال: تُغْمِضُوا فِيهِ:
أي تترخّصوا، ومنه قول الناس للبائع: أغمض وغمّض، أي لا تستقص وكن كأنّك لم تبصره.
486- لِلْفُقَراءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا [273] : هم أهل الصّفّة.
487- بِسِيماهُمْ [273] : أي بعلامتهم.
488- إِلْحافاً [273] : إلحاحا.
489- الرِّبا [275] : أصله الزّيادة لأن صاحبه يزيد على ماله، ومنه قولهم: أربى فلان على فلان، إذا زاد عليه في القول.
490- يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِّ [275] : أي الجنون، يقال: رجل ممسوس: أي مجنون.
491- سَلَفَ [275] : مضى.
492- يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبا [276] : يذهبه، يعني في الآخرة حيث يربي الصّدقات، أي يكثّرها وينميها.
493- كَفَّارٍ أَثِيمٍ [276] : مبالغتان في الكفر والإثم. وقيل: الأثيم:
المتمادي في الكفر إثمه.
494- فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ [279] : اعلموا ذلك واسمعوه وكونوا على أذن، ومن قرأ: فآذنوا [1] : أي فأعلموا غيركم ذلك (زه) . [1] قرأ بألف ممدودة وذال مكسورة حمزة وعاصم في رواية أبي بكر. وقرأ حفص عن عاصم وبقية السبعة بسكون الهمزة وفتح الذال (السبعة 191، 192) .
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم الجزء : 1 صفحة : 116