responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البرهان فى تناسب سور القرآن المؤلف : ابن الزبير الغرناطي    الجزء : 1  صفحة : 276
ْثم ذكر خلق الأرض وما أودع فيها ثم قال سبحانه "هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ"
ثم أتبع ذلك بذكر من هداه سبيل الفطرة فلم تزِغ به الشبه ولا تنكب سواء السبيل فقال: "ولقد آتينا لقمان الحكمة ... الآية "
ليبين لنا سنن من أتبع فطرة الله التى تقدم ذكرها فِى سورة الروم ثم
تناسق الكلام وتناسج.
سورة السجدة
لما انطوت سورة الروم على ما قد أشير إليه من التنبيه بعجائب ما أودعه
سبحانه في عالم السماوات والأرض على ذكر الفطرة ثم أتبعت بسورة

اسم الکتاب : البرهان فى تناسب سور القرآن المؤلف : ابن الزبير الغرناطي    الجزء : 1  صفحة : 276
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست