responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأمثال القرآنية القياسية المضروبة للإيمان بالله المؤلف : الجربوع، عبد الله بن عبد الرحمن    الجزء : 1  صفحة : 183
أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنْ الشَّاهِدِينَ} [1].
وخلاصة هذا المبحث:
أن تفسير لفظ "الإِيمان" في اللغة بالتصديق المجرد لا يفي بمعناه، إذ لا بد أن يشتمل معنى الإِيمان على الأمن الذي اشتق منه.
وتبين أن الأقرب تفسير لفظ الإِيمان في اللغة، بالإقرار الذي يدل مع التصديق على عمل قلبي مناسب لما يؤمن به أوْ لَهُ، كالثقة والاطمئنان للمُخبِر، وقبول خبره، والإِذعان له ... ونحوها.

[1] سورة آل عمران الآية رقم (81) .
اسم الکتاب : الأمثال القرآنية القياسية المضروبة للإيمان بالله المؤلف : الجربوع، عبد الله بن عبد الرحمن    الجزء : 1  صفحة : 183
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست