responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإمام البقاعي ومنهاجه في تأويل بلاغة القرآن المؤلف : محمود توفيق محمد سعد    الجزء : 1  صفحة : 58
- نسخة رقم (96-99) في أربعة أجزاء في مكتبة "عاشر افندي بتركيا 0 فهرس عاشر افندي ص 96– دار الكتب المصرية
- - -
- نسخة في مكتبة راغب باشا بتركيا – راجع ج2ص110- فهرس نوادر المخطوطان للجزائري (خ) دار الكتب المصرية
- - -
- نسخة في مكتبة "على باشا الجورليلي بتركيا- راجع فهرس نوادر المخطوطات للجزائري ص57
***
- نسخة مكتبة بايزيد بتركيا – راجع ص16 – فهرس مكتبة بايزيد – دار الكتب المصرية
- - -
- نسخة مكتبةولي الدين بتركيا – راجع ص38ج2 – فهرس مكتبة ولى الدين (خ) بدار الكتب المصرية
- - -
- أربع نسخ في مكتبة والدة سلطان بتركيا رقم (160-164) – راجع فهرس مكتبة والدة سلطان ص 34 (خ) دار الكتب المصرية

وهنالك نسخ أخرى عديدة وما رغبت في ذكر هذا إلاَّ إيمانا بأنّ َهذا الكتاب نحتاج إلى إعادة تحقيقه لما له من أهمية جليلة، ولما مني به التحقيق في الطبعة الهندية من أمور غيرها أعلى منها على الرغم مما جادت به علينا من فضل لا يغيب عنا ضياؤه فجزى الله - عز وجل - القائمين به خير الجزاء عن كتابه الكريم
*****
قيمة الكتاب عند مؤلفه
سرور المسلم بتوفيق الله - عز وجل - له إلى فعل عمل صالح هو أمر حميد في نفسه إذا لم يتجاوز سرورُه حدَّ إبرازِ فضلِ اللهِ - سبحانه وتعالى - عليه ولم يقترب إلى مباءة العجب والتنفّج
وخير ما يسرّ المسلم ما كان فيه نفعٌ عام للمسلمين من نَحْوِ علمٍ نافعٍ , وغيرُ قليل من أهل العلم كانوا يَتَحَدَّثُون في تواضع لله - عز وجل - عن نعم الله - سبحانه وتعالى - عليهم، وكأنيّ بهم يعلنون بهذا للناس أنَّه إذا ما كان الله - عز وجل - قد أفاض مثل هذه النعم عليهم وهم من هم في مقام العبودية لله رب العالمين فكيف هو صانعٌ بمن هوأعْلَى منهم في ذلك المقام؟

اسم الکتاب : الإمام البقاعي ومنهاجه في تأويل بلاغة القرآن المؤلف : محمود توفيق محمد سعد    الجزء : 1  صفحة : 58
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست