responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإمام البقاعي ومنهاجه في تأويل بلاغة القرآن المؤلف : محمود توفيق محمد سعد    الجزء : 1  صفحة : 131
{صواب الجواب للسائل المرتاب}
نسبه إلى نفسه في تفسيره (ج20ص434، ج:22ص445)
الكتاب في نقض مذهب الحلول والاتحاد الذي يقول به بعض فلاسفة الصوفية من أمثال "ابن عربي" وابن الفارض"
ذكر الكتاب في كشف الظنون (ص267، ص1083) ومعجم المصنفين (3/279) وهدية العارفين ([1]/22) باسم (صواب الجواب للسائل المرتاب المجادل المعارض في كفر ابن الفارض)
يقول البقاعيّ: " وصنفت في ذلك عدة مصنفات بانت فيها مخازيهم وظهرت المخبّآت منها: " صواب الجواب للسائل المرتاب" ومنها الفارض لتكفير ابن الفارض" ومنها " تدمير المعارض في تكفير ابن الفارض" ومنها "تنبيه الغبي على تكفير ابن عربي" ومنها" تحذير العباد من أهل العناد ببدعة الاتحاد"
أنفقت فيها عمرا مديدًا وبددوا فيها أوقاتي بددهم الله تبديدًا وهدد أركانهم وأعضادهم تهديدًا وقرعتهم بالعجز عن الجواب الكاششف للارتياب صباحا ومساءًا وإعادة وإبداءًا فحملهم التقريع والتوبيخ والتبخيع على كتابة جواب لم يخْلُ من ارتجاجٍ واضطرابٍ وشك وارتيابٍ بينت أنّ جامعه أخطأ في جميعه الصواب، وكفر في أربعة مواض كفرًا صريحا، وكذب في ثمانية، فصار بذلك جريحا، بل هالكا طريحا، فأطلت بذلك التقريع والتزوبيخ والتبشيع فذلت أعناقهم وضعفت شقاقهم وخفي نفاقهم ... " (1)
*****
{العدة في أخبار الرّدة}
ذكره لنفسه في تفسيره (20/128) وفي كتابه " أخبار الجلاد " ذكره باسم (زوال الشدة بقتال أهل الردة) (ل:4)
يقوم الكتاب بتحقيق أخبار حروب الردّة في زمن الخليفة الصديق - رضي الله عنهم -
*****
{عظم وسيلة الإصابة في صنعة الكتابة}
نسب إليه في كشف الظنون (1142) ومعجم المصنفين (3/280)
منظومة في الخط والشكل والنقط 0
*****
{الفارض لتكفيرابن الفارض}
نسبه إلى نفسه في تفسيره (ج:20ص 434، ج:22ص445) وفي تحذير العباد:257= مصرع التصوف)

[1] ? 1 – نظم الدرر:22 /445, وانظر ج 20 ص 434
اسم الکتاب : الإمام البقاعي ومنهاجه في تأويل بلاغة القرآن المؤلف : محمود توفيق محمد سعد    الجزء : 1  صفحة : 131
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست