responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإمام البقاعي ومنهاجه في تأويل بلاغة القرآن المؤلف : محمود توفيق محمد سعد    الجزء : 1  صفحة : 127
على منع الاجتماع في بدعة الغناء والسماع}
نسبه إلى نفسه في " تهديم الأركان" (ل:11)
ونسب إليه في كشف الظنون (1/260) وهدية العارفين (1/22) ومعجم المصنفين (3/279)
وموضوعه بيَّن من عنه وانه، وهوكتاب جدير بالتحقيق والنشر في زماننا هذا لو كان موجودا، فما أحوجنا إلى مثل هذا وقد تساقطنا في "مستنقع" تلك السيئة المقيتة حتى بات الناس على يقين بأن هذا لا حرج فيه،وهو في الإسلام جد عظيم
ونحن الآن في زمان اختلط فيه الأمر، فكثير من العامة وبعض الخاصّة من المثقفين تُقدم على المنكر ظنَّا أنّه ليس بمنكر، ولو بيّن لهم الأمر بالحسنى وكرر التبيين من كبار أهل العلم في قاعات الدرس والمساجد والمحافل ووسائل الإعلام لتقرَّر في قلوبهم الفارق بين المعروف والمنكر شرعًا
إنّ فرضًا عظيما على علماء الإسلام أن يبينوا للناس ما هو المعروف وما هو المنكر في الكتاب والسنة بالحكمة والموعظة الحسنة، فذلك أصل عظيم من أصول الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
*****
{تتميم إيساغوجي}
منه نسخة خطية في "مكتبة شهيد علي بتركيا" ضمن مجموع يضم كُتبا للبقاعي برقم (2804)
وكلمة "إيساغوجي" يونانية معناها "الكليات الخمس" وهي: الجنس والنوع والفصل والخاصة والعرض العام0
والكليات الخمس باب من أبواب المنطق اليوناني التسعة0
ومن أشهر من ألف فيه" عبد اللطيف البغدادي" صاحب " خزانة الأدب" و"أثير الدين الأبهري"
وقد درس "البقاعي"المنطق" على شيخه "البدر الهندي" تلميذ "السيد الشريف" (ت:816) في "دمشق" وعلى شيخه" القاياتي" في القاهرة
*****
{تدمير المعارض في تكفير ابن الفارض}
نسبه إلى نفسه في تفسيره (ج20ص434, ج22ص445) وفي الأقوال القويمة (ص18)
ونسب إليه في كشف الظنون (382) وهدية العارفين (1/22) ومعجم المصنفين (3/279)
وهو من الكتب التي نصبها لنقض مقولات "ابن الفارض" النازعة إلى القول بالحلول والاتحاد

اسم الکتاب : الإمام البقاعي ومنهاجه في تأويل بلاغة القرآن المؤلف : محمود توفيق محمد سعد    الجزء : 1  صفحة : 127
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست